#مع_سورة_الكهف (( الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب و لم يجعل له عوجا))إنها أعظم نعمة تستوجب الحمد ... حمد الله الذي أنزل الكتاب و لم يأت اسم الله مرتبطا بأي من أسمائه و لا صفاته (كأن تأتي مثلا الحمد لله الرحمن الرحيم أو الحمد لله الكريم أو الحمد لله المعطي أو ...).لقد جاءت الدلالة عليه من خلال #تنزيله_الكتاب (المنهج) على عبده ...فعليك أن تحمد الله الذي دلك على معرفته إذ لولا هذا الكتاب لما عرفته و لا عرفت أسماءه و لا صفاته و لا عرفت حتى ذاتك أنت ... فأي نعمة تلك التي هدتك إليه فعرفته و عبدته و امتثلت لأوامره و اجتنبت نواهيه و سرت على صراطه المستقيم!و (( فليعمل عملا صالحا و لا يشرك بعبادة ربه أحدا)) ... و ذاك هو #حمد_الجوارح. #جمعة_مباركة
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور