close

مَررتُ بدارِهم شوقًا إليها‏لعلِّي ألمَحُ الأحبابَ فيها‏فما من نائمٍ في الدَّارِ يَصحو‏وما من زائرٍ يَدنُو إليها‏سألتُ الجارَ ما الأخبَار قُل لي؟‏فقال الدارُ أبقى من ذَويها‏أما تعلم بأنَّ الناسَ تمضي‏وأنَّ الدارَ تنعي ساكِنيها؟ #النشامى 🇯🇴

close
Mohammad Saraireh

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح