مَررتُ بدارِهم شوقًا إليهالعلِّي ألمَحُ الأحبابَ فيهافما من نائمٍ في الدَّارِ يَصحووما من زائرٍ يَدنُو إليهاسألتُ الجارَ ما الأخبَار قُل لي؟فقال الدارُ أبقى من ذَويهاأما تعلم بأنَّ الناسَ تمضيوأنَّ الدارَ تنعي ساكِنيها؟ #النشامى 🇯🇴
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور