كلما أخرجوا حيّاً ولا سيما طفلاً من تحت الإنقاض،تختلط دمعتك بالفرحة كأنّما هُم من لحمك ودمك،تسري في عروقك رعشة الإنسانية التي لا تعرف حدوداً ولا هوية!تنظر إلى المتطوعين فتراهم أيدي وعيون وآذان تبحث عن إشارة حياة،تضيء وجوههم كلّما لمحوا نبضاً تحت الركام،بوركتم ملائكةُ الإنقاذ.. #سوريا_تستغيث
كلما أخرجوا حيّاً ولا سيما طفلاً من تحت الإنقاض،تختلط دمعتك بالفرحة كأنّما هُم من لحمك ودمك،تسري في عروقك رعشة الإنسانية التي لا تعرف حدوداً ولا هوية!تنظر إلى المتطوعين فتراهم أيدي وعيون وآذان تبحث عن إشارة حياة،تضيء وجوههم كلّما لمحوا نبضاً تحت الركام،بوركتم ملائكةُ الإنقاذ.. #سوريا_تستغيث