close

عين الحق و عين العدل و عين العقل ( عين الحق ) اقسم الله بالحق قال والحق والحق اقول في آيات النبأ العظيم آخر سورة ص عند عملها بين الملائكة تعمل على منبر الرقيب العتيد ( عين العدل )( عين العقل )وهي الحقيقة في الحياة الدنيا وعند الله اسمها •••••••••••••••••إن الله هو السميع العليم••••••••••••••العين عملها ملاك الرموز منها الحور العين في الجنة و منهابسم الله الرحمن الرحيموجوه يومئذ ناعمة (**) لسعيها راضية (**) في جنة عالية (**) لا تسمع فيها لاغية (**) فيها عين جارية (**) فيها سرر مرفوعة (**) وأكواب موضوعة (*)صدق الله العظيم لا يوجد بها العاملة بالمناصب علماء و أساتذة اللغو في اللسان العربي و لوي الكلمات و جعلها مغايره ولا من همز و لمز ونصب ورفع فقط ماهو معلوم وعين حق فهي تقف على ( الواحد ) ( أ ) في الأمر ولله ترجع الأمور و من أسفله لكي تضع مكانه التعين مثل إستخراج ( إ ) و جانبه حتى تدعمه الخطاء وتزيده صفاء و وتمنحه النقاء ( اء ) و أيضا على الياء لكي يتعين على الياء تحديد شخصيه الجريء اومن هو المخطئ ( يء ئ ) و بين الكلمات لتحديد الوضع تفاءل او تضاءل ( ء ) وعندما تدخل ( و ) داخل النفس تدخل معها تعلم ما هو مؤثر ومؤلم أو مدى لؤم و شؤم الإنسان ( ؤ ) وعلى المنبر ترتكز عليه في الملائكة وفي المواقف الصعبه مثل المائل والحائل وللسائل والحائط ( ئ )ولا توجد على إي لسان آخر بهذه الشخصيه الفريده من نوعها فهي عربية المنشأ وكتب بلسانها القرآن الكريم عربي مبين فهي عماد اللسان للتبين وهي ( الأول ) عند الرموز فهي ( أ ) و ليس من الصواب أبدا أن نقول عليها ألف فهي ليست تلف و لا مؤلفة و لا ألف رقميه و لا تألف فهي تعبر عن ( أحد اول عالي عدل عليم ) و يجب أن يوضع بجانبها عائلتها كلها هكذ ( ع - أ - إ - اء - ء - ؤ - ئ ) و لا تنطق أبدا مفرده وهذا ما اوضحه في آخر الشخصية من الذكر الحكيم ولذلك عندما تأتي لكي ( تعرف تعمل تعاير تعتبر تعتمد ) فهي للتعين ولها وظائف لامعة و هي تبصر دون فتحها و تعند عند ابعادها و تتعب من كثرة وضعها ولا تنام فهي دائمة المواعدة فهي الساعة و هي من أوقع الشخصيات في الرموز سريعة في التعامل و لكنها ليست متعاليه هذا تعويم لها وهي مساعد لكل الكلمات اعلام المكانه و المكان المعين و المستوى أيضا بالمعيار و أيضا تصارع كل من يقطعها في كلمتها حتى تلمع و تعدل و يعلم الجميع حقيقتها العلم عندها و المعلومات كلها وفروعها وايضا لها جذع متين جدع زعيم متعاون عزيز فهي اول من خلق من الأسماء فهي أحد وتنوعت في شكليتها حتى تعتبر واحدة من أكثر الرموز التي يعوذ بها كل الكلمات تريد أن تعرف عنها من تكون فإذا جائت ( أ ) أمر من الله عز وجل او أوامر بين الخلق او مكان عالى او أهمية و عندما وضعت ( إ ) سميت ( بالخافض ) لأنها ليست منها حتى هذه الوظيفة لم تذكر بعينها لانها ليست في الخفض في ( الرافع ) فقط ولا تقع فهي الواقعة للعلم فقطبسم الله الرحمن الرحيمإذا وقعت الواقعة (***)ليس لوقعتها كاذبة (***) خافضة رافعةصدق الله العظيم و لكنها تعبر عن غيرها في الكلمة اما من بعدها او ما قبلها و تعتب على من يقول عليها عيب فهي معبره فقط لا تنخدعوا بما يقال عنها فهي العم و العماد العازل و العدول السعادة و الصعود المعونه و الموعود والعمل أولها و الفعل موعدها و العدل موقعها اما ( النافع ) او ( المانع ) فهي لا تقول العوره او العيب تمتنع او تقول الحق عالياو في الوظائف الأخرى على ( ئ ) المنتصف تقعد على المنبر و تعاير المسافه بين ما قبلها و ما بعدها تكون ( الباعث ) وظائف المعيار والتفاعلات و الاختلاف في النوعيه او المعنى الوظيفى الزائف هنا أظهرت معيار زين و فعلها زفت فقالت انه زائف لان الزيادة تأتي بعد الفعل و ليس قبله الملائكة أسم و عمل عليهم عين فهي تحدد معيار الملكيه لله عز وجل فهي عليهم ( المعيد ) لأمر الله العظيم و في المعالم توضح الخرائط و المدائن و تخبر السائح عن المعابد والكنائس وفي السوائل تحدد درجه المائل من الحائل و في العلاقات دائم ملائم قائم عائم صائم كائن حتى في الآلات توضح الكمائن و المكائن ولا يسعني سعات عنها و عن مدى

close
Amr Kozmo

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح