وفي ليله النصف من شعبان:اللهم العائلة فهي الزاد، هي مصدر الفرحة، ومصدر الراحة، هي منبع السعادة، وأساس البيوت وسندهاالمنازل لا يسندها الحوائط ولا العمدان بل يسندها ضحكات إخوتنا، دعاء والدينا، وصوت أغنياتنا المفضلة وشجاراتنا المتقطعة، ورائحة طعامنا المفضل وطقوس المناسبات العائلية أو حتى الأحزان.المنازل تُسند بروح العائلة دائمًا وأبدًا، العائلة هي الزاد، الأعمدة الثابتة داخل القلب والدفء الأعمق الذي لا تملك إلا أن تنتمي إليه وأن تحبه.. يجرفك في كل مرة وأنت تعترف لنفسك: هذا أثمن ما أملك، هذا كل ما أملك!اللهم عائلتي .