إنَّ الخيانةَ يا صديقُ جريمةٌنَحَرَتْ بسيفِ الغدرِ عهدًا كانالو كنتَ تدري ما فعلتَ حقيقةًلقضيتَ عمرَكَ باكيًا ندماناقطَّعتَ شريانَ الصَّداقةِ بينناسالت دماءُ عهودِنَا ودياناوشرارةُ الغدرِ التي أشعلتهاجعلت مكانَكَ في الفؤادِ دخانامهما فعلتَ من البطولةِ ظاهرًاتبقى بباطنِكَ السقيمِ جبانايومًا ستشربُ من زمانِكَ علقمًايا ويحَ من باعَ الوفاءَ وخانا
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور