أَطَلَّ فَكَانَ الصَّبَاحُ الَّذِيتَجَـلَّىٰ لَنَا مِن سَنَا مُقلَتَيهوَوَافَىٰ كَغَيثٍ هَمَىٰ رَحمَةًوَفَاضَت بِحُبٍّ سَوَاقِي يَدَيهِفَمَن مِثلُ أَحمَدَ تَهفُو لَهُقُلُوبُ الخَلَائِقِ؟! صَلُّوا عَلَيه
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
أَطَلَّ فَكَانَ الصَّبَاحُ الَّذِيتَجَـلَّىٰ لَنَا مِن سَنَا مُقلَتَيهوَوَافَىٰ كَغَيثٍ هَمَىٰ رَحمَةًوَفَاضَت بِحُبٍّ سَوَاقِي يَدَيهِفَمَن مِثلُ أَحمَدَ تَهفُو لَهُقُلُوبُ الخَلَائِقِ؟! صَلُّوا عَلَيه