انضموا الى مجتمع صناعة المشاريع 💵 https://myapp.baaz.com/feed/wN2E

صناعة الإحباط. في مجتمع قائم على الاستهلاك ومهما كان مستوى دخل الفرد، فإنه يبقى دوما عاجزا عن تلبية كل رغباته، هناك دائما شيء آخر جديد أو سلعة جديدة يرغب فيها ويوّد شراءها، فتبقى الرغبة بذلك حية معلقة قد تُحقّق وقد لا تتحقق أبدا. وهذا يمكن أنّ يولد إحباطا، يمكن أن يتحول إلى إحباط شديد حينما يكون دخل فرد أو أسرة ما ضعيفا أو في وضع من عدم الاستقرار. يقول BODERIAN في كتابه "مجتمع الإستهلاك: "لقد أصبح العالم الآن لامعقولا، و الإغراءات التي يفرضها علينا لا نهاية لها، و قد نتج عن ذلك أنه اصبح من الصعب تحقيق السعادة حتى بالمعنى المادي، نظرا لأن المجتمع الرأسمالي قد نجح في خداع الإنسان وإبقائه تحت وهم مطاردة السعادة دون بلوغها. فكلما أرضى الإنسان حاجة من حاجيات الإستهلاك إلا وخلقوا له حاجيات أخرى، لتظل السعادة في عالم العولمة مجرد طريدة وهمية يلاحقها الإنسان وكلما إقترب منها ابتعدت عنه. أفليس من الأجدر أن نحذر هذه السعادة الموهومة وأن نتركها فنستريح من عناء اللهاث خلفها ؟!" لا تشتروا ما لا تحتاجونه، لكي لا يأتي اليوم الذي تبيعون فيه ما تحتاجون. #سرين_بوبكر #تمتمات_tamtamat

🔶اصبح أنخيل ديماريا...
إبداع في صناعة...
أفكار لصناعة محتوى...
الأسطورة المصرية والعربية...
محمد صلاح أصبح...
الأكثر صناعة مع...
هل تعلم أن...
🗓| أكثر اللاعبين...
لا يتوقف عن...
تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح