يقول محمود درويش: "مرة أسير خفيفًا خفيفًا كأني تبخرت من جسدي، وكأني على موعدٍ مع إحدى القصائد" وفي أيام أُخرى: "أمشي ثقيلاً ثقيلاً، كأني على موعدٍ مع إحدى الخسارات" وبين هذه وتلك الكثير الكثير من الخطو الذي أمشيه بلا موعد خاليًا من وعود غدي
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور