احتسي قهوتي المسائية وافكارا وكتابات تأتيني من بعيد وتخاطب قلمي قائلتا له عما سنتحدث اليوم وما بال صديقك سارحا غير مستجيب يرد قلمي بكل تواضعه كل يوم هو في حين اترين ايتها الكتابات فقهوته لساعات وشروده فيه نوعا من الاهات فلا أدري بما سيبدأ الان نظرت إليهم وهم يتحاورون ،،قلمي وكتاباتي،،قلت لهم هيا لننطلق بحوارنا المجنون.......بقلمي....
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور