close

لا شيء يستحق أن تحزنوا عليه إلا دينكم إذا نقص، وعقيدتكم إذا ثُلمت، وتقصيركم مع الله إذا جاوز الحدّ، وكل ما دون ذلك مؤقتٌ يمضي بالتجاوز، وعابرٌ يُنسى مع الزّمن، وفانٍ ووجهُ الله باقٍ: وما كان لله من أمور الدنيا فسيبقى، وما كان لغير وجهه فزائلٌ لا محالة.

close
عبدالرحمن مصطفي
منذ سنة

والنعم بالله

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح