إلهي لا تعذبني فإني مُقِرٌّ بالذي قد كان منّيوما لي حيلةٌ إلا رجائيوعفوك إن عفوت وحسن ظنيوكم من ذلة لي في الخطاياوأنتَ عليّ ذو فضلٍ ومَنِّاذا فكرتُ في ندمي عليهاعضضتُ أناملي وقرعتُ سِنِّيأجنّ بزهرة الدنيا جنوناوأقضي العمرَ فيها بالتمنيولو أني صدقت الزهدَ فيهاقلبتُ لأهلها ظهرَ المِجنّوبينَ يديّ مٌحتبسٌ طويلٌكأني قد دُعيتُ له، كأنييظنُ الناسُ بي خيراً وإنيلشرُ الناسِ، إن لم تعفُ عني
إلهي لا تعذبني فإني مُقِرٌّ بالذي قد كان منّيوما لي حيلةٌ إلا رجائيوعفوك إن عفوت وحسن ظنيوكم من ذلة لي في الخطاياوأنتَ عليّ ذو فضلٍ ومَنِّاذا فكرتُ في ندمي عليهاعضضتُ أناملي وقرعتُ سِنِّيأجنّ بزهرة الدنيا جنوناوأقضي العمرَ فيها بالتمنيولو أني صدقت الزهدَ فيهاقلبتُ لأهلها ظهرَ المِجنّوبينَ يديّ مٌحتبسٌ طويلٌكأني قد دُعيتُ له، كأنييظنُ الناسُ بي خيراً وإنيلشرُ الناسِ، إن لم تعفُ عني