يقول الرحالة الألماني جورج فيلهام شيمبر عند زيارته للجزائر سنة 1831م:" لقد بحثت قصدا بين السكان فى مدن الجزائر عن شخص واحد يجهل القراءة و الكتابة، غير أنّي لم أعثر عليه، في حين أني وجدت ذلك في بلدان جنوب أوروبا، فقلما يصادف المرء هناك من يستطيع القراءة من بين أفراد الشعب "المصدر : كتاب الجزائر في مؤلفات الرحالين الألمان 1830- 1855 - أبو العيد دودو.نقلا عن كتاب رحلة الألماني جورج فيلهام شيمبر إلى الجزائر 1831-1832.والحقيقة التاريخية تقول: إن المدارس القرآنية في كافة ربوع الجزائر هي التي حفظت للشعب الجزائري هويته أيام الاستعمار الفرنسي..!للامانة منقول #التوراث_الجزائري #الجزائر_زينة_البلدان
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور