حلاوة اللسان، ورحابة النفس،وبشاشة الوجه وطيب التعامل، ودماثة الخُلق، ونقاء السريرة؛ أمورٌ تجعل المرء يدخل مودّة أيّ قلبٍ من غير استئذان، وتجده محبوباً أينما كان، وفي صحبته أُنسٌ وطمأنينة، وفي تعامله سماحة عجيبة، وإذا مرّ ذكره بين الناس ردّدوا؛ الله يذكره بالخير أينما حلّ وكان."
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور