واجب الحذر مع مواصلة الضغط الثوري ..الاحتلال في تخبط وشعور بالإحباط والذلة بما لم يُسبق، وهذه الحالة التي يمكن أن تدفعه ليقامر أو يغامر بضربات غير محسوبة التكلفة.ولكن، لا يعني أن المقاومة سيردعها هذا الحال الذي وصل إليه الاحتلال، وما يمكن أن يتداعى إليه، بل المطلوب مواصلة الضغط الثوري في كل نقاط الاحتكاك في الضفة المحتلة، والاستعداد لرد نوعي ومباشر لأي حماقة قد يرتكبها الاحتلال، وبما لم يحتسب..مع ضرورة أخذ أقصى درجات الحذر خشية غدره، وأن يبتدئ المعركة بنتيجة إيجابية لصالحه، وتكون المقاومة محصورة في زاوية حرجة لردة فعل في مسرح مصفرة الأهداف.اللهم هيئ لنا من أمرنا رشدًا،، أ. عبدالله العقاد
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور