"عِشْ بالتفاؤل بكرةً وأصيلا وارسمْ غداً للسائرينَ جميلا لا تُصِغِ للشاكِين حولك إنهم غرقى بِقالَ من الكلامِ وقِيلا إنّ الذي أحياكَ من عدَمٍ لَهُ بابٌ فلا تكُ بالسؤالِ بخيلا بادرْ إليهِ وكنْ بهِ مستبشرًا متفائلاً حُرَّ الفؤادِ نبيلا"
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور