يأتي نهارٌ والحنينُ كأنّهُ مُتَفَجّرٌ فينا كُبُركانٍ وثارْكحنينِ أُمٍ في حنينِ وليدِها مَنْ كانَ بِكراً أو أخيراً في الصِّغارْكحنينِ من ذُلُّوا لِعِزِّ نَبيّهم وصحابةٍ ثبتوا، وآلٍ في المَسارْكحنينِ من صلّوا علی أرضِ البُرا .. قِ المسجِد الأقصی لأخری بٱنْتِصارْ*بقلمٍ حبره حنين ودعاء بيد عبد الله د. مصطفی الجبوري