لم أُخلَق لإرضائك، ولم تُخلَق لتحليل شخصيتي ودوافعي.. ليتك تهتم بنفسك كما تهتم بخصومك! - د. سلمان العودة
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
لم أُخلَق لإرضائك، ولم تُخلَق لتحليل شخصيتي ودوافعي.. ليتك تهتم بنفسك كما تهتم بخصومك! - د. سلمان العودة
كن أول من يعلق على هذا المنشور
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى