close

غزة التي كانت الحصن الذي حمى ظهوركمغزة التي رفعت دوما عنكم أوزاركمغزة التي تنتحر في كل مرة دفاعًا عنكمغزة التي كانت لكم الأب السند في كل شدة، والأخ الفزعة في كل ضيقغزة التي لم تتوقف حناجركم تناديها: (يا غزة يلا، مشان الله)هذه الـ (غزة) لو سقطت فستظلون وحيدين تمامًا.لقد بعتم غزة التي تعرفونها وتنكرونها، آخر حصن لكم، آخر سند، آخر أخ وأب، آخر ما تبقى لكم من معقل كرامة وحرية وشموخ وصمود.فاستعدوا للصراخ بصمتوللموت وحيدين بعد غزة. #طوفان_الاقصى #رفح_تحت_القصف

close
صمت الإبتسآمة

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح