ويقاس على ما سبق قول كحالة في (أم هانئ بنت علي الهرويني) [هكذا]، التي ترجم لها مرتين :مرة باسمها (مريم بنت علي بن عبد الرحمن الهورينية ) ٤١/٥ ، ومرة بكنيتها السابقة ٢٠٣/٥ ،قال في ترجمته الأخيرة:[كاتبة فاضلة].وقد عزا ترجمتها إلى (بغية الوعاة)للسيوطي، وهي ليست هناك ،فهي ليست نحوية!إنما الذي ورد في ترجمتها في (الضوء اللامع) للسخاوي قوله : ( فصيحة العبارة، مجيدة للكتابة ). مما يفهم منه أنها كانت تجيد الكتابة ،بمعنى أنها تحسنها .وهذا ما ينبغي أن نفهم منه إذا قرأنا أن فلانة كانت تكتب، أو أ
ويقاس على ما سبق قول كحالة في (أم هانئ بنت علي الهرويني) [هكذا]، التي ترجم لها مرتين :مرة باسمها (مريم بنت علي بن عبد الرحمن الهورينية ) ٤١/٥ ، ومرة بكنيتها السابقة ٢٠٣/٥ ،قال في ترجمته الأخيرة:[كاتبة فاضلة].وقد عزا ترجمتها إلى (بغية الوعاة)للسيوطي، وهي ليست هناك ،فهي ليست نحوية!إنما الذي ورد في ترجمتها في (الضوء اللامع) للسخاوي قوله : ( فصيحة العبارة، مجيدة للكتابة ). مما يفهم منه أنها كانت تجيد الكتابة ،بمعنى أنها تحسنها .وهذا ما ينبغي أن نفهم منه إذا قرأنا أن فلانة كانت تكتب، أو أنه
ويقاس على ما سبق قول كحالة في (أم هانئ بنت علي الهرويني) [هكذا]، التي ترجم لها مرتين :مرة باسمها (مريم بنت علي بن عبد الرحمن الهورينية ) ٤١/٥ ، ومرة بكنيتها السابقة ٢٠٣/٥ ،قال في ترجمته الأخيرة:[كاتبة فاضلة].وقد عزا ترجمتها إلى (بغية الوعاة)للسيوطي، وهي ليست هناك ،فهي ليست نحوية!إنما الذي ورد في ترجمتها في (الضوء اللامع) للسخاوي قوله : ( فصيحة العبارة، مجيدة للكتابة ). مما يفهم منه أنها كانت تجيد الكتابة ،بمعنى أنها تحسنها .وهذا ما ينبغي أن نفهم منه إذا قرأنا أن فلانة كانت تكتب، أو أ