منذ شهران

📚✨ "أرض البرتقال الحزين" - غسان كنفاني ✨📚 في عمله الأدبي الرائع، يقدم غسان كنفاني أمامنا "أرض البرتقال الحزين"، حكاية تتجلى فيها معاناة الشعب الفلسطيني بتفاصيلها المؤثرة والملحمية. هذا الكتاب يعكس تضافر اللغة مع الواقع ليرتقي بالقصة إلى مستوى مرآة حية تعكس واقع المأساة الإنسانية. غسان كنفاني يتقن رسم الألم والأمل بكلماته، حيث تنسجم القصص المختلفة داخل أرضه الأدبية لتكون شاهدًا على الواقع والذاكرة الفلسطينية. هو يرفع راية الإبداع والمقاومة في هذا العمل الذي يقف كمحط أدبي يمزج بين الألم والتحدي. "أرض البرتقال الحزين" هي ليست مجرد رواية، بل هي رحلة فنية تأخذنا في استكشاف رؤية كنفاني للأفق الفلسطيني. هو يرتبط بالذاكرة، فالشخصيات تحمل ماضيها بلا هوادة، واللغة تنحني أمام الألم لتكون لغة الأمل والتحدي. في هذا العمل، يكتب كنفاني بقلب ينبض بالوطنية والإنسانية، ويترك أثرًا عميقًا في قلوب القراء. دعونا نتأمل معًا في هذه اللحظات الأدبية ونستعرض أوجه الحقيقة والجمال التي يقدمها هذا العمل الفني الرائع. 🇵🇸❤️ #أرض_البرتقال_الحزين #غسان_كنفاني #الأدب_الفلسطيني

منذ 3 شهور
منذ 3 شهور

الدويري: تكتيك المقاومة الجديد يرتكز على ذئاب منفردة والنفق المكتشف خدميقال الخبير العسكري والإستراتيجي اللواء فايز الدويري إن طريقة إدارة المعركة شمالي قطاع غزة اختلفت بصورة كبيرة، إذ باتت المقاربة الدفاعية للمقاومة ترتكز على ذئاب منفردة تتولى مهمة الرصد وتمرير المعلومة وصولا للحركة والنار، في حين وصف النفق المكتشف إسرائيليا في خان يونس جنوبا بأنه لأغراض الخدمة العامة.وخلال تحليله للجزيرة، أوضح الدويري أن المقاربة الأولى كانت تعتمد على هجمات واسعة النطاق بالدفع بقوات الاحتلال داخل عمق مدينة غزة ولكن الآن العدد بات محدودا في مستواه الأعلى ويقدر بلواء.ولفت إلى أن المعركة الآن تتلخص في قتال من حالة الحركة، إذ يسعى الاحتلال لتحقيق توغلات، وسرعة حركته تعتمد على الإجراءات المقابلة عبر الذئاب المنفردة الموزعة على أكثر من منطقة.وأشار إلى أن مهمة هذه الذئاب مشاغلة قوات الاحتلال المتوغلة عبر توزيع أفرادها بطريقة منهجية منسجمة مع طبيعة الأرض، حيث تم إعداد مناطق للاستدراج والتقتيل، مضيفا أنه "في حال توقفت قوات الاحتلال وتراجعت يتم الإطباق عليها، وإذا تقدمت يتم التصدي إليها". #غزة

منذ 3 شهور

الاحتلال يحاول التوغل غرب خان يونس ويقصف مراكز إيواءشدد الاحتلال القصف المدفعي والجوي منذ فجر اليوم الاثنين على محيط مستشفى الأمل ومراكز إيواء النازحين غرب خان يونس جنوبي قطاع غزة، وسط دوي انفجارات ومحاولات إسرائيلية للتوغل بالمحور الغربي للمدينة، واشتباكات ضارية تخوضها المقاومة بالمنطقة، وتحذير من ارتكاب مجازر.وأكد مراسل الجزيرة استشهاد عدد كبير من الفلسطينيين النازحين وإصابة آخرين غرب خان يونس جراء القصف الإسرائيلي، مشيرا إلى استمرار الاشتباكات والأحزمة النارية الإسرائيلية ودوي الانفجارات في محيط مستشفى ناصر في المدينة منذ الليلة الماضية.وأفاد بوقوع غارة إسرائيلية استهدفت منزلا مجاورا لمستشفى ناصر، مما أدى لسماع دوي انفجار كبير.وأشار المراسل إلى وصول نحو 40 شهيدا لمجمع ناصر الطبي، بينهم أطفال، إثر قصف إسرائيلي طال غرب خان يونس جنوبي قطاع غزة، دفن بعضهم داخل أسوار المستشفى لصعوبة نقلهم إلى أماكن أخرى.وأضاف أن عددا من الجرحى نقلوا إلى مستشفى النجار في رفح، بسبب التوغل والقصف الإسرائيلي في خان يونس. #غزة

منذ 3 شهور

أطراف مبتورة وحروق تذيب العظم.. شهادات أطباء بريطانيين عملوا في #غزة قال أطباء بريطانيون عملوا بمستشفى شهداء الأقصى في قطاع غزة إنهم شاهدوا هناك أسوأ الإصابات التي مرت عليهم خلال حياتهم المهنية، واضطروا في كثير من الأحيان إلى علاج الجرحى من دون معدات طبية.وروى الأطباء الذين تمكنوا من دخول قطاع غزة، والعمل في مستشفى شهداء الأقصى لمدة أسبوعين، ظروف عملهم تحت وطأة القصف الإسرائيلي، والإصابات المروعة التي كانت تصل إلى المستشفى، وكان أغلبها أطفالا ونساء.ودخل الأطباء البريطانيون غزة بمبادرة من لجنة الإنقاذ الدولية ومنصة العون الطبي للفلسطينيين، وهم البروفيسور الدكتور نيك ماينارد، والدكتورة ديبورا هارينغتون، والدكتور جيمس سميث، وقد عملوا في مستشفى شهداء الأقصى من نهاية ديسمبر/كانون الأول 2023 حتى التاسع من يناير/كانون الثاني 2024.

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح