تسنيم محمود

الحقيقة إن احتياج الإنسان لأبوه كل يوم بيزيد 🥺💔كنت فاكرة إن كل ما الواحد يكبر كل ما يبقى مستقل بذاته طلع بيحتاج لوجود أبوه وأمه وحنانهم أكتر من الأول .. لأن الأيام قاسية بما فيه الكفاية ويؤسفني أقول إن الحياة من غير أب صعبة من كل النواحي أضعاف ماهي صعبة أصلا .. ربنا يبارك لكل أب بيحاول على قد ما يقدر مايحرمش ولاده من حاجه وقايم بدوره على أكمل وجه، ويرحم أبي و كل أب متوفي ويكرمه بالجنة زي ما أكرم ولاده في الدنيا ♥️

على الرغم من تعدد احلامي الطفوليه ..ورغبتي في الحصول على كل شيئ ،ولكن مع تقدم العمر والإصطدام بالحقائق ،أصبح كل أحلامي تتلخص فيستر من الله ،ورؤية أهلي بخير ..وصديق مقرب .. ورفيق صالح يُحبني ويتقبلني..وأيام هادئه تخلو من نوبات القلق ، لا أكثر ولا أقل .

أخبار غـ zة أصبحت قليلة وتندثر!!ولكني أخبركم أن النصـ يرات والزوايدة يىا دوا الآن!!ابقوا أعينكم على إخوانكم فهم ما زالوا يىا دون، وإني أعيذكم بالله أن تألف قلوبكم!!

لفت نظري حرص الله تعالى أن لا يصيب النساء الحزن و قال في كتابه(( كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلَا تَحْزَنَ )).. القصص(( أَنْ تَقَرَّ أَعْيُنُهُنَّ وَلَا يَحْزَنَّ )).. الأحزاب(( فَنَادَاهَا مِنْ تَحْتِهَا أَلَّا تَحْزَنِي )).. مريم(( وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي )).. القصصلماذا كل هذه العناية بعدم إصابة المرأة بالحزن؟هذا يدل أن حزن المرأة عميق ، وأنه عذاب شديد ، لا يستحقه قلبها العاطفي. وهو يدل على أن الله تعالى يكره للمرأة أن تحزن ، وأن عدم نزول الحزن بقلب المرأة مما يحبه الله تعالى ، ويتولى سبحانه تهييء الأسباب له.

علماء الشيعه جميعهم حضروا لنقاش حول قضية الشيعه و السنه ،أما السنه لم يأتِ إلا واحد منهم ،وهو الشيخأحمد بن حنبل ،بعد ان تأخر فلما دخل عليهم كان حاملا حذاءه تحت أبطه ، نظر اليه علماء الشيعه وقالوا :لماذا تدخل وأنت حاملاً حذائك !فقال لهم :لقد سمعت ان الشيعه في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم كانو يسرقون الأحذيه ،قالوا وهم ينظرون لبعض,لم يكن هناك في عصر الرسول شيعه ،فرد الإمام أحمد بن حنبل :انتهت المحاضره من أين أتيتم بدينكم ...رحمك الله يا ابن حنبل .