باسم يوسف

تنويهونحن في خضم المعركة مع جيش مجرد من الرحمة والإنسانية فهو وحش من الوحوش وحتى نسمي المسميات باسمها اقول اخواني يجب تسمية اليهود بيهود ولا يجوز تسميتهم باسرائيل لأن إسرائيل هو نبي الله يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم وابو يوسف فقد لا حظت هناك من يشتم إسرائيل فالحذر الحذر وكذلك لا يجوز تسمية النصارى بالمسحيين نسبة للمسيح عليه السلام فهو بريء منهم والذي سمى اليهود والنصارى بهذه الأسماء هم فلقد ورد ءلك بالقرآن وقالت النصارى وقالت اليهود فالله عز وجل لم يسميهم هم سموا أنفسهم اما بالنسبة لنا معشر المسلمين الذي سمانا بهذا الاسم هو أبو الانبياء ابراهيم عليه السلام والله عز وجل رضي لنا هذا الاسم فقال تعالى( ورضيت لكم الإسلام دينا) وقال ( ان الدين عند الله الإسلام )فلا تجد في القرآن وقال المسلمون

ما المقصود بالأية القرانية ( حتى يلج الجمل في سم الخياط )يعتقد معظم الناس أن الجمل هو البعير وهذا خطأ ... !!!!لو كان الجمل هو البعير فليس هنالك أي علاقة بين البعير وثقب الابرة والقران الكريم لايعطي من الأمثلة إلا أن يكون متوازناًأما إن يأتي بالبعير ليدخله في ثقب الإبرة فهذا غير منسجم منطقياً القران الكريم كما ذكر هذا الحيوان باسم ( البعير ) " ونزداد كيل بعير .في " سورة يوسف ....الجمل حسب لغة القبائل العربية الأصيلة والقديمة هو حبل السفينة الغليظ الذي نشد به السفينة الى المرساة . وبذلك يكون المعنى منسجماً .أما جمع بعير هو ( إبل )) كقوله تعالى .أفلا ينظرون الى الإبل كيف خلقت.أما جمع جمل هو ( جِمالة .كقوله تعالى ( إنها ترمي بشرر كالقصر كأنها جمالة صفر "القصر هي الأفاعي الضخمة ...جمالة صفر هي الحبال الغليظة ذات لون أصفر ..!الخلاصه.ﻻيدخل الكافر الجنة حتى يدخل هذا الحبل الغليظ في سم الخياط أي ثقب الإبرة الصغير...أسعد الله مسائكم بكل خير و سعادة...🤍🤲✍

ما المقصود بالأية القرانية ( حتى يلج الجمل في سم الخياط )يعتقد معظم الناس أن الجمل هو البعير وهذا خطأ ... !!!!لو كان الجمل هو البعير فليس هنالك أي علاقة بين البعير وثقب الابرة والقران الكريم لايعطي من الأمثلة إلا أن يكون متوازناًأما إن يأتي بالبعير ليدخله في ثقب الإبرة فهذا غير منسجم منطقياً القران الكريم كما ذكر هذا الحيوان باسم ( البعير ) " ونزداد كيل بعير .في " سورة يوسف ....الجمل حسب لغة القبائل العربية الأصيلة والقديمة هو حبل السفينة الغليظ الذي نشد به السفينة الى المرساة . وبذلك يكون المعنى منسجماً .أما جمع بعير هو ( إبل )) كقوله تعالى .أفلا ينظرون الى الإبل كيف خلقت.أما جمع جمل هو ( جِمالة .كقوله تعالى ( إنها ترمي بشرر كالقصر كأنها جمالة صفر "القصر هي الأفاعي الضخمة ...جمالة صفر هي الحبال الغليظة ذات لون أصفر ..!الخلاصه.ﻻيدخل الكافر الجنة حتى يدخل هذا الحبل الغليظ في سم الخياط أي ثقب الإبرة الصغير...أسعد الله مسائكم بكل خير و سعادة...🤍🤲✍