منذ سنة

كلّ عيد للمرأة أحتفي بالرجولة ، أجدّد ولائي للرجال الرجال . الرجولة..هي التي تؤمن إيمانًا مطلقًا لا يراوده شكّ، بأنّها وُجدت في هذا العالم لتُعطي لا لتؤذي، لتبني وتحبّ وتهب، لا لتقسو وتُعذّب.لذا، معظم المكاسب التي جنتها المرأة العربية عبر التاريخ، كانت بفضل فرسان هبّوا لنجدتها، أحيانًا رغمًا عنها.سنظلّ نحلم أن تكون لنا بهؤلاء الرجال قرابة. أن نكون لهم أمّهات أو بنات.. زوجات أو حبيبات.. كاتبات أو ملهمات.أولئك الجميلون الذين يسكنون أحلامنا النسائيّة، الذين يأتون ليبقوا.. ويُطَمْئِنُوا.. ويُمْتِعُوا.. ويذودوا.. ليحموا ويحنوا ويسندوا.. الذين ينسحبون ليعودوا، ولا يتركون خلفهم عند الغياب كوابيس ولا جراحًا ولا ضغينة. أيتها الرجولة النبيلة الآسرة . . نحتاجك لنكون نساءً .

منذ سنة

فأنت لن تُسكتكَ الأيام ولا السَّنوات بحدِّ ذاتِـها بل ما يُسكتكَ حقاً هو ما جعلتكَ الأيـامُ والسَّنوات تشعرُ به ؛ فإمَّـا أن تكونَ أقـربَ إلى الحِكمة وإمَّــا أن تكونَ أقـربَ إلى الغِباء .. وهكذا.

منذ سنة
منذ سنة
منذ سنة
Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح