أوَهكذا تقسو على مَن دلَّلَكْ؟".
وأدركتُ أنَّ وصل الرُّوح لا ينقطِع، بل يزداد تجمُّعًا كلَّما شِئت أن تفرِّقه!
وما أسَفي على صَحْبٍ تَوَلَّواولكنْ أين أدفنُ ذكرياتي؟
"يصل المرء لمرحلة لا يعد يريد غير الأمور الحقيقية جدًا والصادقة فقط"
انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك
لا يوجد نتائج
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى
نسخ الرابط