ثِق بـ علام الغيوب و لا تستعجِل المطلوب ..و تيقن إن في تأخير العطاءاتِ حِكمة .. و أن في المنعِ قِمة العطاء و مُنتهي الرحمة ..حتى و إن لم تُدركها مع الوقت ستُدرِك أن الله أراد لك خيرًا مِما أردتهُ لِـ نفسك ..يُحي العِظام وهي رميم فـ كيف بِـ حلمك الصغِير .. و لِكي يطمئِن قلبك و يستنير .. ردِد دائِمًا و أبدًا يا حي يا قيوم بـ رحمتك نستجير .. و نعلم يا مولانا عِلم اليقين بِـ أنك علي كل شيءٍ قدير
نسخ الرابط