يحكى#
ربنا يهون على كل قلبي شايل جوه حاجات مش قادر يكتمها ولا قادر يحكيه 💔💔
- على أوتـار سعادتي يحكى أنك جزء منها ".🦋🌸- عيناكِ مليئتان بكُل اياتِ الجمال .
قصَّة وعبرةيُحْكَىٰ أنَّ أعرابيًّا وجد في البادية جروَ ذِئبٍ صغيرًا قد وُلِدَ للتَّوِّ وأمُّهُ بجانبه ، قد قَتَلَهاَ الصَّيَّادون ، فَحَنَّ عليه ، وأخذه وربَّاه .. وكان يُطْعِمُهُ من حليب شاةٍ عنده.. فكانت الشَّاةُ بمثابة الأُمِّ لذلك الذِّئب ، وبعد مرور الوقت عاد الأعرابيُّ يومًا لبيته فوجد الذِّئب قد هجم على الشَّاة وأكلها ..فحزن على صنيع الذِّئب الَّذي عرف طبعه بالفطرة .. خرج في أثره يتبعه حتى وجده يقف على ربوةٍ ينظر له من بعيدفأنشد بحزنٍ يقول :أَكَلْتَ شُوَيهَتي وفَجَعْتَ قلبيوأنتَ لِشَاتِنا ولدٌ رَبِيبُغُذِيتَ بِدَرِّها ورُبَيتَ فينافَمَنْ أَنْبَاكَ أنَّ أباكَ ذِيبُ ؟!إذا كان الطِّباعُ طباعَ سُوءٍفلا أَدَبٌ يُفِيدُ ولا أَدِيبُ
يحكى أن إمرأة فقيرة كانت تحمل ابنها مرت في طريقها بالقرب من كهف فسمعت صوتا آتيا من أغوار الكهف يقول لها "ادخلي وخذي كل ما ترغبين ولكن لا تنسي الأساس والجوهر فبعد خروجك من الكهف سيغلق الباب إلى الأبد ... إنتهزي الفرصة ولكن خذي حذرك من عدم نسيان ما هو الأساس والأهم لك ! وما إن دخلت المرأة حتى بهرتها ألوان الجواهر ولمعان الذهب ... فوضعت إبنها جانبا وبدأت تلتقط الذهب والجواهر وراحت تملأ جيوبها وصدرها بالذهب وهى مذهولة ... راحت تحلم بالمستقبل اللامع الذي ينتظرها ... وعاد الصوت ينبهها أنه باقي لك ثمان ثواني ... لا تنسي الأساس . وما أن سمعت أن الثواني على وشك أن تمضي ويغلق الباب ... فانطلقت بأقصى سرعة إلى خارج الكهف وبينما جلست تتأمل ما حصلت عليه ... تذكرت أنها نسيت ابنها داخل الكهف وأن باب الكهف سيبقى مغلقا إلى *الأبد وأحزانها لن تمحوها ما حصلت عليه من الجواهر والذهب . #ألاساس هكذا الدنيا ... خذ منها ما تريد ولكن لا تنسى الأساس وهــو :-"صالح الأعمال" فلا ندري متى يغلق الباب استغفر الله العظيم
🔷يا ليتني مت و أنا أؤذن🔷قصة وعبرة: "يحكى أن ديكا كان يؤذن عند فجر كل يوم وذات يوم قال له صاحبه:ايها الديك لا تؤذن او سانتف ريشك! فخاف الديك وقال في نفسه "الضرورات تبيح المحظورات" ومن السياسة الشرعية ان اتنازل وان انحني قليلا للعاصفة حتى تمر، حفاظا على نفسي، فهناك ديوك غيري تؤذن ومرت الأيام والديك على ذلك الحال.وبعد أسبوع جاء صاحب الديك وقال ايها الديك إن لم تكاكي كالدجاجات ذبحتك!فقال الديك في نفسه مثل ما قال سابقا"الضرورات تبيح المحظورات"ومن السياسة الشرعية ان اتنازل وان انحني قليلا للعاص
نسخ الرابط