يقول أحد المتزوجين :خاصمتها إثر ذنبٍ في المسا حصلاورحتُ دونَ وداعٍ أقصدُ العملاوفي الظهيرةِ عُدتُ البيت مُكتئِبـاوصلتُ لكن سرور الروحِ ما وصلارأيتها عندَ فتحِ الباب باكيةًودمعُها أغرقَ الخدّينَ والمُقلاعانقتها عندَ ظني أنها ندِمتوصرتُ أسردُ في توصيفها غزلايا أقرب الناس مِن قلبي كفى ألماًفدمعُ عينيكِ لولا الحبّ ما نزلاففارقتني وقالت لم يكُن ألماًبل كنتُ أقطعُ بالسكّـينةِ البصلا😒

وكما قال الشاعر فتحت باب الأمل كي أنسا أوجاعيجا زهري المعوج وقفل الباب على صباعي 😐😑😑

مَنْ أَدمن قرعَ الباب، يُوشك أنْ يُفتح له،فإن العبدُ يُلحُّ في الدُّعاء،ويَطمعُ في الإجابة من غير قطع الرّجاء،فهو قريبٌ من الإجابة

بطريقةٍ ما ستدرك أنَّ الطريق الذي اختاره الله لك كان أفضل ألف مرَّة من الطريق الذي أردته لنفسك، وأنَّ الباب الذي أُغلِقَ في وجهك كان وراءه شرٌ محض، وأنَّ اليد التي أفلتتك لم تكن تناسبك منذ البداية، وأنَّ البلاء الذي أنهكك لم يكن سوى رحمةٌ مُهداة، وأنَّ انهيار الأسباب من حولك لم تكن بالقسوة التي ظننت، وإنَّما هي سنة الله في خلقه، وأنَّ الأمر الذي جفاك النوم من أجله لم يكن يستحق كل هذا، وأنك قلقت أكثر مما ينبغي، بطريقةٍ ما ستدرك أنك لست مالك أمرك، وأنَّ أمرك إن ضاق واستضاق، له ربٌ هو أولى به، وأنَّ الله رحيم، رحيم بالقدر الذي يُنجينا من شرور البشر، ومن أنفسنا حين لا نقوى عليها☺️🌹 حفظكم الله 🌹

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح