الفتاة لين محمد سلامة من مدينة نابلس تتم حفظ القرآن الكريم كاملًا
قرية السعادة بالاكراه روايةللكاتبة دارين عوض الغلاف تصميم الأستاذة شيماء منير تدقيق لغوي الاستاذه هبه ماردينصادرة عن ديوان العرب للنشر و التوزيع - وطن العرب ٢٠٢٢م عدد الصفحات ١٧٠ الغلاف صورة الغلاف تنقسم جزئين وبه فتاتين تشبهان بعضها البعضإحداهما مقبله والأخرى مدبرة فالمقبله تشبه شخصيات الأفلام المرعبة وورائها مشهد كأنه أحد مشاهد فيلم رعب تتوسطهما دمية تبث الرعب في قلبك، نقش عليها حرفان سوف تتساءل كثيرا عما يحملاه من معني ثم الفتاة الأخرى صورتها بها طيور وأشجار دليل على تجدد الأمل
الفتاة ريحانة محمود مصطفى ترك (15 عاما) من أم الفحم تتم حفظ القرآن الكريم كاملًا.
ذات يوم مر الموت عبر الغابة وجدته فتاة صغيرة في طريقها ، عندما رأته على حصانه الأسود اللّامع الجميل سألته بكلّ براءةٍ: هل ضِعتَ أيضًا ؟الموت نظر إليها وبابتسامة أجاب: نعم أنا ضائع .وأنت هل تعرفين طريقة العودة إلى المنزل؟أجابت الفتاة: لا. و لكن الآن ما عُدْتُ أشعر بالوحدة، الآن ما عُدتُ خائفة لأنك معي. !!!تفاجأ الموت ،أخبرتِني أنّكِ لست خائفةً مني ! و هل تعرفين من أنا ؟؟ أنا الموتردت الفتاة بهدوء:إذا أتيت لأجلي فهذا جيدلكني سأطلب منك معروفًا فقط.والموت يجيب التكملة فى الجزء الثانى والاخير
يقول أحدهم : كنت أغلق نافذة غرفتي فوجدت هذا المشهدوسمعت الحوار وهو يقول لها : على مهلك اكتبي .. أنا بجانبكوهي تقول : بابا .. يدي تؤلمنييشد يدها ويقبلها ويقول : حاولي يا حبيبتيتضحك الفتاة وتكتب من جديد، فيقبلها ويربت على كتفهاغالبا هذه الفتاة نسيت أن تكتب واجبها بالمنزللم يعنفها ولم يناديها بالفاشلة ولم يتطاول لفظا ولا بأي شكل عليهابل جلس على الأرض .. في الشارع ... ليحتويها وليعلمنا درساً رائعا في التربية... 💙
نسخ الرابط