
رسائل#
يمـــــر طيفـــــك أبـالي واصرخ ..اللهجــــن صـوره شعــر لو مـــرت أبيتتمنيتـــك نفـــــس.. وي شهكَة الروحوانه ادريهـــا صعبــــــه وبس تمنيتأعـــــدلك بالاصـــــــابع صارلي هوايتجينـــي وما تجينـــــي..وعمر عديتردت أعــــرف البيـــك و وين ما وينورسايــــــل عالغيـــــوم شكثر وديتنــــاذر لـــو تجينـــــي بكَلب مفتــوحأطش روحـي أعله دربك كوم جكليتوحق من خطط عيونك. وشگلكاشيل الگلب من صدري. وشگلكاحدد گل جزء منك.... .وشگلكوشگل روحي وي روحك سوية
لم أتوقع يوماً أن نصل إلى ما نحن عليه الآن مثلاً أن أرسل لك الرسائل دون رد أو أن أتصل بك دون جدوى أو أن أنتظرك لكن لا تأتى كُنت أتسأل هل كنا حقاً أحباب ؟
بين حقول بيرزيت وُلد، وفي بيت لحم والقدس ترعرع وعاش. إنه سليمان منصور، الفنان التشكيلي، والنحات الفلسـطيني، الذي آمن بقوة الفن في توصيل الرسائل وحمل القضايا.ويعود سبب المكانة التي حظيت بها أعماله؛ إلى استخدامه للرمزية بقوة، حيث يكثر البرتقال كـ رمز للأرض المفقودة منذ نكبة 1948م. أما الزيتون فهو الأرض المحتلة منذ نكسة 1967م. كما يعزز الهوية في ملابس النساء، أما قبة الصخرة والقدس فهي تجسيد لحلم العودة.من خلال كل الرموز المثخنة بالمشاعر، جاءت لوحاته بالأمس تطابق المشاهد في غزة اليوم و تحكي عنها.
نسخ الرابط