تعلمت أنه للأسف الحق دايماً مع اللي بيعرف يحكي الحكايه ، مش مع اللي بيقول الحقيقه

من طرائف العرب.. يحكى أن رجلاً ارتكب جُرمًا، فحكم عليه القاضي أن يختار عقوبة من ثلاث عقوبات وهي:- إما أن يأكل مئة بصلة- أو أن يُجلد مئة جلدة- أو أن يدفع مئة دينار؟!فشاور الرجل زوجته!فقالت له: البصل إبن عم العسل، يأكله كبار السِنّ، وإن أكثروا منه فلا بأس.فاختار الرجل البصل، فما كاد يأكل البصلة الرابعة والستين حتى جحظت عيناه وأعلن عجزه عن المتابعة.فقالت له زوجته: اسمع، ما دمت لا تستطيع فوجع ساعة ولا كل ساعة.فوافق الرجل على جلده مئة جلدة، فجيئ بالجلاد وبدأ يعُدّ الجلدات وصار الرجل يلتوي، وما كاد يتلقى الجلدة الثانية والسبعين حتى ارتجفت ركبتاه وأصبح يصيح: كفى لم أعد أتحمَّل.فلم يعد له خيار بعدها، فلملم ما بقي من كرامته وفتح محفظته ودفع المئة دينار.ثم طلب مقابلة الوالي.. فلما وقف أمام الوالي قال له: يا سيدي، أوصيكم أن تكتبوا على قبري: (من أطاع الإناث، دفع الجزاء مثنى وثلاث)

لو رافقت رافق طير حر ••• يرقــى بيك لافــوق السحابيزيدك عز و يزيدك فخر ••• حتـى كان يمشي عالثرابيحكي دوم بصدق الخـبر ••• وبالميعاد ما عمـره أغتابفاعل خير ما يعمل الشر ••• وعالمحتاج ما يقفل أبـوابيصون الود ما يشوبه غثر ••• حتى كان عالقص الرقابوحادر دوم من نوع البشر ••• ليها قلوب بسـواد الغرابأتجيك بلون زاهي للنظـر ••• بسمح كلام ونيتهم خـرابكيف حنوش ملمسهم أيسر ••• و سم الموت بوسط الأنياب

يحكى ان الكذب والحقيقة تقابلوا في يوم من الايام.. فقال الكذب للحقيقة : _هذا اليوم جميل جدا! الحقيقة نظرت حولها في شك ورفعت عينيها للسماء وجدت اليوم حقا جميل والجو جميل وقررت تقضي اليوم تتمشى مع الكذب.. ثم قال الكذب للحقيقة :– الماء فى البئر جميل جدا ، تعالي لننزل للماء..نظرت الحقيقة للكذب فى شك للمرة الثانية، ولمست الماء، فوجدته جميل حقا..فتجردا من ملابسهم ، ونزلوا الى البئر.وفجأة، خرج الكذب من البئر، ولبس مسرعا ملابس الحقيقة وجرى! خرجت الحقيقة من البئر عارية وغاضبة تجري وراء الكذب تود أن تلحق به.. ولما رأوها الناس عارية غضبوا منها وأداروا وجوههم عن الحقيقة المسكينة، فرجعت للبئر إختبات به ولم تخرج منه مره ثانيه من شدة خجلها.. ومن وقتها الكذب يلف العالم يرتدى ثوب الحقيقة والعالم يتقبله ، وفي نفس الوقت يرفضون أن يروا الحقيقة عارية !! #عبرة

يحكى ان ذبابة وقفت فوق قرن ثـور الحراثه... فحين رجعت لبيتها سألتها ذبابة أخرى... قائلة : أين كنت؟ فقالت: كنا نحرث !هكذا هم بعض الناس... ينسبون الى انفسهم إنجازات... ومجهودات الغير !!!

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح