#عقيدة_الصدمة 10 #الادارة_عن_بعد لحرب_الماسون التي تدور على غزة وباقي أطراف وحدود فلسطين التاريخية ويستخدم بها تأثير #عقيدة_الصدمة والتي تعني الضغط على رأي السكان والقبول بما كان مستحيل قبوله قبل ذلك الضغط الذي قد يتخذ احيانا شكل تراكم الديون على الدول وغلاء الأسعار التي تفوق تحمل العامة او الرعب الأمني او الحرب الخارجية او الداخلية او الحرب الأهلية او المجازر كما يحدث في غزة الان، عقيدة الصدمة طبقت على كل الدول القريبة والبعيدة والإسلامية والمسيحية واليهودية والبوذية ومن ليس لها دين، عقيدة الصدمة كانت وراء وقوف العالم متفرجا عن خرق كل القوانين الدولية والإنسانية في غزة، العالم كله دون استثناء هناك من يطبق عليه عقيدة الصدمة، الكل يرتجف الكل خائف من العدل او النطق به، وما يطلبوه من غزة هو ان تسلم قراراها إلى ومستقبلها إلى ترزي العالم يفصل لها الفستان الذي تعيش فيه ذليلة مع زواج غير شريف وزنى محرم ونسيان كل حق لها في سبيل ان يقدم لها أحدهم الشرب والطعام والأمل بأنه لن يقتل

#حرب_الماسون #ادارة_عن_بعد #عقيدة_الصدمة 8لو عدنا للتاريخ وما فعل التتار والمغول في بغداد ومن بعدهما الصليبيون في الشام ومصر وما جرى في هيروشيما وفيتنام من الامبريالية الجديدة وما حدث في دير ياسين من عصابات يهود وما حدث في بيروت وصبرا وشاتيلا لن نجد فرقا لما يحدث الان في غزة، وهنا السؤال هل حققت عقيدة الصدمة الهدف منها وهو كسر الإرادة واخضاع المسلمين، الجواب... نعم وقد يكون لا، الجواب نعم لاننا ما زلنا قطيع في نظرهم ويعاد الذبح كلما حانت الفرصة، والجواب لا، لأن هناك دائما بيننا طائفة تريد الجنة ولا تقبل الوضع مع القطيع، ان حكمة الله واضحة وهي انه لن ينصر قوما الا بقوتهم او إيمانهم بالآخرة وان الدنيا صفر وامتحان قبول للجنة او تصريح لدخول جهنم، لذلك لا أحد ينتظر النصر أو تخفيف البلاء والابتلاء طالما ان حبك للدنيا ينسيك الولاء للاخرة، لقد هزم الله النبي والصحابة في احد ليوضح لهم الشعرة بين حب الدنيا وحب الآخرة.وهذه دورة من دورات التاريخ ولن تختلف عن ما سبق، والنصر لمن يمتلك القوة او النصر من باع الدنيا، أيهما تختار سترى مصيرك قبل أن يحدث

#إدارة_عن_بعد تعني أن يعلم أحدهم نواياك او أهدافك او أحلامك ويعمل على مساعدتك في تفعليها مادام انها تخدم خطة هو يريدها، تماما كما تم استفزاز عبد الناصر قبل حرب ٦٧ حتى يبدأ بحرب هو غير مستعد لها.وفي حالة حرب غزة اعتقد انه كان مطلوبا حل لقضية فلسطين لا يرضى عنه اطرافها الا بعد عملية غسيل دماغ وتهيئة الشعب الفلسطيني لقبول ما لم يكن يقبل به وتهيئة جمهور العدو والأفكار الصهيونية لقبول ما لم تكن تقبل به، فكانت صدمة السابع من أكتوبر وصدمة تحالف قوى المقاومة وصدمة هذه الحرب التي أصابت الجمهور الصهيوني في غطرسته وكانت الصدمة في تلك المجازر والجوع والخوف الذي يتعرض له اهل غزة. عقيدة الصدمة هي عملية غسيل دماغ جماعي وهي بند رئيس في علم نفس الكوارث

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح