منذ 4 ساعات

قال تعالى:[[وَابْتغِ فِيمَاءاتاكَ اللهُ الدّارَالأخِرةَ وَلاتَنسَ نَصِيبَكَ مِنَالدُّنْياوأحسِن كَمَآأحْسَنَ اللُهإليك ولاتَبِغِ الفَسَادَ فيالأرْضِ إنّ اللهَ لايُحِبُّ المُفْسِدِيِن]]٧٧ من سورة القصص ماجاءفي تفسير هذه الأيةأي:قد حصل عندك من وسائل الآخرة ماليس عند غيرك من الأموال فابتغ بها عند الله، وتصدق ولاتقتصر على مجرّدِنيلَ الشهوات وتحصيل اللذّات،(ولاتنسَنصيبَكَ من الدنيا)اي:لانأمُرُك أن تتصدق بجميعمالِكَ وتبقى ضائعا،بل أنفِقلآخرتِكَ وإستمتع بدنياك إستمتاعاً لايَثَلُمُ دينَك ولايضرُّ بأخرتك(وأحسن):إلى عباد الله(كماأحسن اللهُعليك بهذه الأموال، (ولاتبغالفسادَ في الأرض):بالتكبُّر والعمل بمعاصي الله والإشتغال بالنّعَم عن المنعم.(إنّ الله لايحب المفسدين)بل يعاقِبُهم علىذالك أشد العقوبة. المرجع من تفسير السعدي كلام المنان رحمه الله وجعله في أعلى الجنات بالفردوس الأعلى واحشرنا معه

منذ 6 ساعات
منذ 6 ساعات

وأقول للزوجة الأولى:لما تحصرين حياتك وقدرك وكرامتك على مكانتك في قلب زوجك وحسب؟ولماذا تقصرين سعادتك ودورك في الحياة على وجود زوجك في حياتك وحسب؟.فإنما زوجك بشر مثلك _وليس إلهاً تطوفين في محرابه _وكلاكما عبد لله عز وجل. ومع تسليمنا بعظم قدر الزوج وشأنه في حياة المرأة فلا يجب أن ننسى أن في حياتها شئوناً أخرى وأدواراً يجب أن تهتم بأدائها على النحو الأمثل،كالقيام بدورها الأول في رعاية أسرتها وتربية أبنائها،وكالاهتمام بعملها إذا كان يحمل رسالة سامية كمعالجة المسلمات وتنشئة الأجيال،وكذلك تفعيل دورها كامرأة مسلمة في خدمة قضايا أمتها،فضلا عن الكثير من الطاعات والعبادات التي تحب أن تشغل بها وقتها تقربا لله عز وجل. بل وهناك حقها أيضا في الإستمتاع ببعض وقتها فارغاً من مشاغل الحياة وأعباء الزوج بحيث تستطيع أن تهتم بشأنها وتستعيد لياقتها ورومنسيتها كل حين. #عريوه

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح