الأخلاق#
الإستهزاء بالآخرين لن يصنع منك أيقونة المرح والخفة..الإستهزاء ملاذ الضعفاء وأسلوب السفهاء ودليل على فقر الأدب وضعف الحجة وإنعدام الأخلاق والتربية..إذا كنت ممن يعتقد أن الإستهزاء بالآخرين يصنع منك أيقونة المرح وخفة الدم ومحط أنظار الآخرين .. فأنت مريض وغير مُتزن نفسياً..الإستهزاء من شيم الحقراء والفارغين ..نحن لم نتربى على كسر الخواطر ... تربينا على حب الخير للناس الحمدلله على 💗نعمة القلب الطيب .. والنية الصافية .. والنفس السوية الحمدلله على💗عزة النفس .. والرضا بما قسم الله لنا ..
هناك مثل إنجليزي يقول:"لا تُصارع خنزيرًا في الوحل فـتتسخ أنت ويستمتع هو."يعني لا تناقش، ولا تُعامل، ولا تُكلم، ولا تبرر ولا تشرح لأحد لا يُشبهك ولا يُـشبه مستواك، سواء الفكري أو الأدبي أو الاخلاقي
كان العرب قديما اذا دخلوا حربا ركبوا ذكور الخيل لجلدها وصبرها ويتفادون الإناث خوفا من ان تكون شبقة وتحن الى صوت الذكور...واذا اغاروا فيعكسون الأمر ..فانهم يمتطون الاناث لأنها لا تصهل وبالتالي توفر لهم عامل المباغتة كما انها يمكنها التبول وهي تركض عكس الذكور التي تحبس بولها اثناء الركض..وهذا يدخل ضمن تكتيكات الحروب ..وان تحتم على احدهم امتطاء فرس في الحرب كانوا يخيطون مهابل أفراسهم حتى لا تلقح بخيول غير خيولهم..قد يبدو المشهد قاس نوعا ما ....لكنهم كانوا يحافظون على سلالة خيلهم نقية.وفوق هذا انها عزة وأنفة وشموخ الرجل العربي يغار حتى على فرسه وهي من البهائم .... فكيف بالنساءفالعزة والغيرة كانت ميزة العرب حتى قبل مجيء الاسلام وانما الاسلام صقلها وهذبها ...ويكفي دليلا قوله صلى الله عليه وسلم (( جئت لأتمم مكارم الأخلاق ))ومن مكارم الاخلاق عند العرب قديما الغيرة على اعراضهم بل وحتى على عرض جاره.
كان العرب قديما اذا دخلوا حربا ركبوا ذكور الخيل لجلدها وصبرها ويتفادون الإناث خوفا من ان تكون شبقة وتحن الى صوت الذكور...واذا اغاروا فيعكسون الأمر ..فانهم يمتطون الاناث لأنها لا تصهل وبالتالي توفر لهم عامل المباغتة كما انها يمكنها التبول وهي تركض عكس الذكور التي تحبس بولها اثناء الركض..وهذا يدخل ضمن تكتيكات الحروب ..وان تحتم على احدهم امتطاء فرس في الحرب كانوا يخيطون مهابل أفراسهم حتى لا تلقح بخيول غير خيولهم..قد يبدو المشهد قاس نوعا ما ....لكنهم كانوا يحافظون على سلالة خيلهم نقية.وفوق هذا انها عزة وأنفة وشموخ الرجل العربي يغار حتى على فرسه وهي من البهائم .... فكيف بالنساءفالعزة والغيرة كانت ميزة العرب حتى قبل مجيء الاسلام وانما الاسلام صقلها وهذبها ...ويكفي دليلا قوله صلى الله عليه وسلم (( جئت لأتمم مكارم الأخلاق ))ومن مكارم الاخلاق عند العرب قديما الغيرة على اعراضهم بل وحتى على عرض جاره.كتبها: همام حارث #الإسلام #العرب #مكارم_الأخلاق
وتأنَسُ النّفسُ في نفْسٍ تُوافِقُهابالفكرِ والطّبعِ والغاياتِ .. والقيمِوالرُّوحُ لِلرُّوحِ تَدري مَن يُناغمُهَاكَالطَّيرِ للطير … فِي الإنشَادِ مَيَّالُلا تَألفُ الرُّوحُ إلَّا مَن يُلَاطِفُهَاويَهْجُرُ القَلبُ مَنْ يَقسُو وَيجْفَاهُعاشِر من الناسِ من تهوى طبيعتَهُوما عليكَ ملامٌ ... حين تندفعالحر للحرِ ميالٌ برغبتِهِوالنذل بالنذلِ ... مفتونٌ و مقتنعوالناسُ للناسِ والآفاقُ شاسعةٌوالطير قالوا على أشكالِها ... تقعصرح العلاقاتِ يُبنىٰ في ضمائِرِناعلى أساسٍ به الأخلاقُ ... تنطبِـعوزينةُ المرء بين الناسِ منطِقهُنِصفُ الجمالُ بلين القولِ ... معقودُكل الذين لهم في القلب منزلةٌ ...تُبنى منازلهم من جنس ... ما صنعواأُعاتبُ من أهوى على قدرِ ودِّهِولا ودَّ عندِي للذي... لا أعاتِبهُ !تجري الرياحُ بما شاء الله لهالله نحن وموجُ البحرِ والسفنُ
نسخ الرابط