الجسد#
المادة وروح الإسلام يمزج مزجا تاما بين مصالح الإنسان في دنياه وفي أخراه، كما يمزج مزجا تاما بين مصالح الإنسان البدنية والروحية . ذلك أن الإنسان في نظر الإسلام كل لا يتجزأ . وأن كماله المنشود يتحقق في ارتقائه ماديا ومعنويا . وأن حياته الصحيحة على ظهر هذه الأرض أساس لخلوده الكريم فيما بعد، فإذا انهار الأساس تصدع البناء كله . (ومن كان في هذه أعمى فهو في الآخرة أعمى و أضل سبيلا) ليس في الإسلام خصام بين الروح والجسد، بل إن هذا التقسيم مفتعل للنيل من حقيقة الإنسان الواحدة . وليس في الإسلام خصام بين المعاش والمعاد، بل إن هذا التقسيم وضعه القاصرون في فهم الدين . وكل كلام في معاداة الجسد بالرهبانية، أو معاداة الحياة بالزهادة فهو كذب على الله ورسوله، والإسلام منه بريء . جسد الإنسان هو وسيلته لبلوغ غاياته، فإذا وهن هذا الجسد أو اعتل، قصر المرء في تحقيق ما يريد، فما استطاع تعلما، ولا جهادا، ولا سعيا لنفع نفسه أو نفع أمته ._محمد الغزالي __هذا ديننا _
فوائد السكن عند أهل الزوج كالتالي :🤗😄😁1ـ انعدام الراحة الجسدية والنفسية 🙂2ـ ارتداء ملابس فضفاضة وطويلة تتجرجر مع الأرض 😇3 ـ عدم استقبال الزوج والتحدث والنقاش معه كما ترغبين😎🤗4 ـ استعمال الالفاظ المناسبة حتى لو كنتِ غاضبة لإن اي كلمة بتتسجلك بالتاريخ .....🤗5ـ عدم استقبال أهلك وأصدقائك والجلوس معهم تحت أي ظرف من الظروف حتى وإن كنتِ بحاجتهم لإن هذا ليس منزلك وليس لك حرية الإستقبال.🤗6ـ الاستيقاظ في وقت مبكر واجب وضروري ... وأنت ٱخر من تنامين ...🤗7ـ اي تعاطف للزوج معكـ فإعلمي أنكِ قد سحرتيه 😎🤗8ـ دوش أو حمام إما في الليل أو صباح الباكر .... واخيراً وليس اخراً أهنئك بالدخول للمصحة العقلية #هاجر_احمد #باز_منصة_للكل
من اجمل ما قرأت بصراحه 👌🏽*يقول ابن الجوزي رحمه الله 🖤*الدنيا أعظم سحرًا من هاروت وماروت ، فهاروت وماروت يفرّقان بين المرء وزوجه ، أما الدنيا فإنها تفرق بين العبد وربّه .**فاذا كثُرت عليك الفتن ، فتذكر أن القرآن سيثبتك على الحق 🖤 *( كذلك لنثبت بهِ فؤادك )*👌🏽*واعلم أن القلب المطمئن أعظم من القلب السعيد ، لأن السعادة وقتيّة ، والطمأنينة دائمة حتى مع المصيبة ، ومن أعظم أسبابها ذكر الله 🖤 *(ألا بذكر الله تطمئن القلوب)* 🤎*فلا تجعلوا فهمكم للرزق يتوقف عند حدود المال والبنون ، بل إن أجمل الأرزاق سكينة الروح ، ونور العقل ، وصحة الجسد ، وصفاء القلب ، وسلامة الفكر ،حب الخير للناس.*ومن أروع الأرزاق دعوة أم ، ورضا أب ، وصحبة طيّبة .يا مقلب القلوب ثبت قلبي علي دينك.. اللهم نسألك التقوي 🤲
الفترات المُتعبة في حياتك كإنسان أمرٌ عاديٌ جدًا ، نحنُ خُلِقنا لنُحارب ، لنُقاوم ، لا لنستسلم للأزماتِ والصعاباتْ ، الأمرُ يصبحُ استثنائي عندما يكون غاية مُستقبلك ، لأجلك أنت لا لأجل الآخرين ، التسليم شيء بديهيّ كُل مرحلة يتوجب منك أن تُسلم وتستلم شيء جديد ، ومرحلة أكثر تقدمًا .. السلُّم لا يبدأ من الأعلى فورًا .. فقبل صعودك كُنت بالأسفل تُحاول الوصول ، فلا تستسلم وأنت في المنتصف ، لقد تخطينا ظروف الحياة ، وعثراتها ، آلامها الجسدية والنفسية ، لربما مازِلنا نُعاني الى الآن ولكن ! ، تخطينا النصف وبقي النصف ، لا تنتظر من الآخرين أن يمدو لك يدَّ العون والمساعده لتخرج مما أنتَ عليه ، الله معك وقُوتكَ أيضًا .. إستشعر آية {وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ} .. الله أقرب لنا من حبلِ الوريد ! ، أي يُجيب للعبد إن يتقرب له أيضًا .. فكلما تقربت منه شبرًا تقرب الله اليك ذراعًا ، لاتبخل على نفسك بأن تستمد القوة من الله ، هو الكريم ونحنُ البُخلاء ، فإن استصعب عليك أمر .. إلتجئ للخالق ، فلن ينساك كما نسوك البشر .
نسخ الرابط