منذ 27 دقيقة

- العرب قديما كان الرجل لا يبيع الحصان الذي تركب عليه زوجته بل يذـ.بحه لكي لا يركب عليه رجل آخر من شدة غيرتهعند دفن المرأة ..، تجد أهلها يتزاحمون على حافة القبرويطوقون المكان لكي لا يقرب أحد من غير أهلها إلى القبر ...!وتتعالى الأصوات : غطوا الجنازة استروها غطوا القبر ..!! وذلك كله غيرة عليها وهي في كفنها ميتة..!أليست نسائكم الأحياء أولى بالغيرة عليهن ..؟ملابس المرأة تحڪي تربية أبيها، وعفة أمها، وغيرة أخيها، ورجولة زوجها ..!.لذلك قال تعالى في ذكر السيدة مريم :(يَاأُخْتَ هَارُونَ مَا ڪَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوءٍ وَمَا ڪَانَت أُمُّكِ بَغِيًّا).ذڪروها بأبيها وأمها .!الثقافة والحرية والديمقراطية لا تعني التخلي عن القيم والحشمة والأخلاق .. اتقوا الله في بناتكم ونسائكم

منذ ساعة

(الرجل سيد أهله)• للمنزلِ سيدٌ واحدٌ وهو الرجل.لا يمكنُ أن يكون للبيتِ سيدان، كما لا يمكنُ أن يكونَ لمؤسسةٍ ما مديران، ولا لدولةٍ ما قائدان، ولا للكون إلهانِ (لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا).• مشاركةُ السيادةِ تعني فسادَ الرعيةِ، فما يمنعُ أن يتسلَّطَ الأولادُ بعد ذلك لقتل الأب من أجل سلطتِه؟ وما يمنع خِصَام السيدين على الحق؟ إنَّ توزيعاتِ الأدوارِ مسألةٌ هَرَميَّة، فالأب مالكٌ وراعٍ. • والمرأةُ وصيَّةٌ على الملك وراعيةٌ في بيت الزوج وهي مسؤولةٌ عن رعيتها. كلُّ دورٍ يقدم واجباتِ الثناء والاحترام للأعلى منه، فالمرأة تطيعُ الزوج وتلبي متطلباته ولا تعصيه (وإن أمرتها أطاعتك) وتربي الأبناء على هالة احترامه في وجودهِ وغيابه لئلا يطغى الصغار طامعين بسرقة دور الأعلى وهي استراتيجية حكيمة تمكِّنُ المرأةَ من السيطرة على رغبات أبنائها بإخضاعهم لسلطةٍ أعلى يهابونها في مهمةِ تربيتهم. أما ما تفعله المترجِّلات "النسويَّة" من صراع العروش، فلا يمكننا النظر له إلا بغباءٍ لم يشهد مثله تاريخ المرأة كله.لقائله #منصة_قيم

الكنز في أحد الأيام كان هناك تاجر كثير الترحال والسفر، لكن لكبر سنه وحصوله على المال الوفير الذي يكفيه للعيش؛ بدأ يفكّر في الاستقرار والتوقف عن السفر، فوجد بيتاً جميلاً في المدينة وسأل صاحبه عن إمكانية أن يشتريه فوافق صاحب البيت، فاشتراه وعاش به سعيداً هو وعائلته، وفي يوم من الأيام قرّر الرجل أن يوسّع مساحة المنزل الداخليّة بإزالة حائط كبير، وعندما هدمه وجد تحته صندوق كبير مليء بالذهب والمجوهرات. أخذ الرجل الصندوق وذهب به إلى صاحب المنزل، وقال له: لقد وجدت هذا الصندوق في منزلي وهو من حقّك لأن المنزل كان لك، فتعجب الرجل من أمانته، وفرح فرحاً شديداً وشكره، فقد كان بإمكانه أن يسرق الذهب ولن يعلم صاحب المنزل، فقرّر أن يكافئه على أمانته وأهداه الصندوق بما فيه من ذهب ومجوهرات، وعاش الرجل غنياً لبقية حياتهازا عجبتك القصة لا تبخل علينا بأعجاب ومتابعة☺️💙

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح