الصحيفه_السجاديه#
من أهم القضايا التي يمكن طرحها قضية #الحاكمية_الإسلامية . فالحاكمية من منطق الإسلام تختلف في أصلها وجذورها عن الحاكمية الرائجة في العالم. هي لا تشبه السلطنة ولا رئاسات الجمهوريات في العالم اليوم ولا القيادات ولا الرؤساء الانقلابيين. ليست مثل أيّ من هؤلاء. إنها شيء خاصّ يستند إلى مبادئ معنوية. نمط الحاكمية الإسلامية هو كما يلي: أن تكون شعبية دينية عَقَدية، وألا تكون أرستقراطية ومسرفة، وأيضاً غير ظالمة، لا ظالماً ولا مظلوماً: «لا أُظْلَمَنَّ وَأَنْتَ مُطِيقٌ لِلدَّفْعِ عَنِّي، وَلا أَظْلِمَنَّ وَأَنْتَ الْقَادِرُ عَلَى الْقَبْضِ مِنِّي».هذه في أدعية #الصحيفه_السجاديه . إن كلَّ كلمة منا ذات أُسُس معرفية هي مهمة. وهذه الأشياء التي هي أسلحتنا الجديدة، ويجب أن نستخدمها #الإمام_الخامنئي في لقاء مع أعضاء مجلس خبراء القيادة ٢٠٢٢/٣/١٠t.me/RayaAlkhamenei
الإمام الخامنئي، قائد الثورة الإسلامية في لقاء مع الممرضين والممرضات وأهالي الشهداء في قطاع الصحة:تمكّنت السيدة #زينب_الكبرى (ع) أن تُثبت للعالم كلّه القدرة الروحية والعقلية العظيمة لدى المرأة. واستطاعت (ع) أن تثبت علوّ #مرتبة_المرأة وعظمة القوة الروحية والعقلانية والمعنوية للمرأة. لقد أثبتت زينب الكبرى (ع) نقطتين. النقطة الأولى هي أنه يمكن للمرأة أن تكون كالمحيط العظيم من الصبر، والثانية أنها تستطيع أن تكون قمّة عالية من الحكمة والتدبير.12/12/2021 #المسلمة #الصحيفة_السجادية .
نسخ الرابط