العلم

يقول الإمام حجة الإسلام أبو حامد الغزالي رحمه اللهفاعلم أيها الحريص على اقتباس العلم ، المظهر من نفسه صدق الرغبة فيه ، وفرط التعطش إليه : أنك إن كنت تقصد بطلب العلم المنافسة ، والمباهاة ، والتقدم على الأقران ، واستمالة وجوه الناس إليك ، وجمع حطام الدنيا.. فأنت ساع في هدم دينك ، وإهلاك نفسك ، وبيع آخرتك بدنياك.وإن كانت نيتك وقصدك فيما بينك وبين الله تعالى من تعلم العلم: الهداية دون مجرد الرواية.. فأبشر ، فإن الملائكة تبسط لك أجنحتها إذا مشيت ، وحيتان البحر تستغفر لك أذا سعيت.

يقول الإمام حجة الإسلام أبو حامد الغزالي رحمه اللهفاعلم أيها الحريص على اقتباس العلم ، المظهر من نفسه صدق الرغبة فيه ، وفرط التعطش إليه : أنك إن كنت تقصد بطلب العلم المنافسة ، والمباهاة ، والتقدم على الأقران ، واستمالة وجوه الناس إليك ، وجمع حطام الدنيا.. فأنت ساع في هدم دينك ، وإهلاك نفسك ، وبيع آخرتك بدنياك.وإن كانت نيتك وقصدك فيما بينك وبين الله تعالى من تعلم العلم: الهداية دون مجرد الرواية.. فأبشر ، فإن الملائكة تبسط لك أجنحتها إذا مشيت ، وحيتان البحر تستغفر لك أذا سعيت.

يقول الإمام حجة الإسلام أبو حامد الغزالي رحمه اللهفاعلم أيها الحريص على اقتباس العلم ، المظهر من نفسه صدق الرغبة فيه ، وفرط التعطش إليه : أنك إن كنت تقصد بطلب العلم المنافسة ، والمباهاة ، والتقدم على الأقران ، واستمالة وجوه الناس إليك ، وجمع حطام الدنيا.. فأنت ساع في هدم دينك ، وإهلاك نفسك ، وبيع آخرتك بدنياك.وإن كانت نيتك وقصدك فيما بينك وبين الله تعالى من تعلم العلم: الهداية دون مجرد الرواية.. فأبشر ، فإن الملائكة تبسط لك أجنحتها إذا مشيت ، وحيتان البحر تستغفر لك أذا سعيت.

بعد أن تلد أنثی الغزال..تظهر في أسفل بطنها نتوءات تبدأ تدريجيا بالانتفاخ..لتصبح علی شكل عقد تدعی الحاصلات أو الحويصلات..ومع مرور الوقت تسبب هذه العقد ألما لأنثی الغزال مايضطرها للتخلص منها وانتزاعها من جسدها عن طريق الاحتكاك بشيء خشن كالشجر أو الصخور✍✍هذه الحويصلات تحمل بداخلها سائل زيتي القوام طيب الرائحة يسمی المسك..وهو ما جعل العلماء يدعونها خافجات العطر أو خفاجات المسك..وهذا العطر يعد من أثمن العطور وأغلاها وأكثرها انتقاءا واقتناءا..وهي عطور طاهرة يضيف إليها العطارون مواد أخری لتمديدها بحيث يزيد كمها وتصبح أقل تركيزا..وتعد مصدر رزق وربح كبير إن عثر عليها✍✍.سبحان الله