القادم

أجمل الصباح حين تهدي دعاء جميل لأطيب الأحبةاللهمَّ وفقهم واحفظهم في حياتهموبارك لهم في رزقهم وذريتهم، وتمّم عليهم الصحة في أبدانهمواكتب لهم صباح أملٍ وتفاؤلٍ وانشراحٍاللهم أبعد عنهم كل حزنٍ وشقاءٍ، ويسّر أمورهم بنورٍ وضياءٍ.أجمل الوجوه في الصباح ليست أحلاها خِلقة، وإنما أكثرها إبتسامة صباحكم مُبتسم.صباح الغلا والمعزّة صباح المحبة في اللهّيا أغلى من أعزهم.يرتدي الصباح لون النقاء بعد عتمة الليلفيبثّ أنفاسه بنسمات تنفث في الروح أملًا بأن القادم أجمل، صباح الرضى والسرور.شفاكم الله وحفظكم من كل سوء ورزقكم ما تتمنون واكثر ان شاء الله ورضي عنكم وارضاكم ورزقكم الجنة بدون حسابولا سابقة عذاب.قولوا آمينياربنور الشمس

🔴 موقع "والا" العبري:▪️ما زال بنيامين نتنياهو متمسكًا بوهم "النصر المطلق" لأن هذا الوهم يطيل أمد الحرب ويبعد عنه شبح تعريته كزعيم فاشل أهانته حماس.▪️وهم "النصر المطلق" الذي أدمن نتنياهو تكراره صباح مساء يُبعدنا عن استعادة الأسرى.▪️مصير هذا الوهم هو الانفجار في وجهه لسبب بسيط هو استحالة إنهاء الصراع الإسرائيلي-الفلسطيني بالحسم العسكري، لكن بتسويات سياسية.▪️دون أفق سياسي فإن الجولة القادمة من القتال مسألة وقت.

تحالف بين أبو جهل وأبو لهب وعقبة بن أبي معيط وحمالات الحطب تم تدشين مركز (تكوين) لتبني أفكار الشخصيات السابقة وأفعالها بالتمام !.أعضاء مركز تكوين هم : إبراهيم عيسى, يوسف زيدان, إسلام بحيري, فاطمة ناعوت, ألفة يوسف(لا دينية من تونس), فراس سواح (لا ديني سوري ), نائلة أبو نادر( لبنانية تنكر الأديان ) .وسيكون من أول وأهم أهدافهم التضييق وكتم صوت كل من يحاول مواجهتهم . المركز له ميزانية مفتوحة ومجهولة المصدر وموجهة لكل الأمة الإسلامية وليس لــ دولة بعينها.ولاحظوا أن إسم المركز (تكوين) على إسم أول سفر في التوراة وترجمة كلمة (تكوين) هي ( البدأ ) أو البداية ويقصد بداية الخليقة حيث أن السفر يتحدث عن الكون وأحداثه منذ بدأ الخليقة إلى قصة يوسف عليه السلام ( مع التحريف اللازم طبعا .وإسقاط الإسم واضح وواضح توجهه ومعناه ومموله والمقصد منه غالبا بداية فترة جديدة في مقاومة أو قل هدم العقيدة وبناء عقيدة جديدة تناسبهم !.يوم الإفتتاح 4 من الشهر الجاري هو يوم عيد مقدس وبداية مرحلة جديدة بميزانية دولية لكل ( اللادينيين ) !.حملة إعلانات ممولة على جميع المواقع والصفحات وسوف تصل داخل بيوتنا وإلى أطفالنا وأولادنا في الايام القليلة القادمة !.حصدت الفيديوهات والمنشورات ملايين المشاهدات .مهمة المركز ستكون مهمة جدا وأهمها : إنكار السنة وتفسير القرآن بفهم مركز (راند) والفاتيكان والكنيست والكونجرس و(الماصونية) العالمية (الصاد مقصودة ) !.وستكون لها أسئلة موجهة لتشكيك الناس في عقيدتهم من أمثلتها : 1- هل يوجد شيء إسمه سنة نبوية ؟2- هل عمر بن الخطاب مسلم ؟3- هل الخمر حرام ؟4- لماذا لا تتزوج الأنثى من أربعة ؟5- هل القرآن الموجود في المصحف اليوم حقيقي ؟6- وصولا إلى ( هل هناك أهمية لعبادة الله والإيمان به وربما هل هو موجود أصلا - حاشا لله ) ؟!.منقول بتصرف