منذ 13 دقيقة

*_لما بنفارق شخص عزيز علينا أو لما بنخسر حاجة مُهمة في حياتنا أو لما بنفشل في تحقيق هدف أو حلم بتلاقي أغلب الناس بتقول لك: "ما تشغلش بالك الدُنيا مش هَتُقف على حد وكدا كدا الحياة هتمشي" أنا معاهم في كلامهم ومُتفهم جدًا إن الحياة هتمشي، بس هل هتمشي عادي وبشكلها الطبيعي؟ ما أعتقدش وقتها الحياة بتبقى تقيلة على قلوبنا بتمشي بالزق، بتمشي عشان هي لازم تمشي مش عشان إحنا عايزينها تمشي، أغلب الصدمات بنطلع منها عندنا لا مُبالاة وخيبة أمل مخليانا مش حاسْين بلذة أي حاجة فمش معنى إن الحياة ماشية وإننا لسه بنتنفْس نبقى عايشين.. في جُملة دايمًا بتيجي على بالي بتقول: "ما فائدة الجسد لو عاش بلا روح...❤‍🩹_*

منذ 21 دقيقة

في عهد المماليك كان الجندي لا يتخرج من مدرسة الرماية إلا بعد أن يصيب بأسهمه هدفا على مسافة 75 مترا ثلاث مرات خلال ثانية ونصف.كان أحد تدريبات الجيش المملوكي رماية عدة اسهم (أثناء ركوب الحصان) على نصف سيف مثبت في الارض، بحيث يقوم السيف بشق السهم نصفين.كان بعض سلاطين المماليك يمتحنون الفقهاء وطلبة العلوم الشرعية في الرماية، فمن لم يتقنها عاقبوه وأوقفوا راتبه.أما فى الدولة العثمانية كان جندي الانكشارية العثماني يقوم بالتدريب بشد وتر القوس 500 مرة في اليوم.فى زمن الخلفاء الراشدين قد بلغ من إتقان الصحابة رضوان الله عليهم للرمي أنهم في إحدى معاركهم مع الفرس ركزوا الرماية على عيون الأعداء، فقلعوا ألف عين فسميت المعركة لذلك "ذات العيون"12ﻫـ

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح