تركيات#
📰 السوريون والسوريات في المراتب الأولى بالزواج من أتراك بـ 2023حل السوريون في المراتب الأولى بقائمة المتزوجين الأجانب من مواطني تركيا خلال عام 2023، حيث كانوا في المرتبة الثانية بالنسبة للذكور بعد حاملي الجنسية الألمانية للمتزوجين من تركيات، وفي المرتبة الثانية أيضاً بالنسبة للسوريات المتزوجات من أتراك بعد الجنسية الأوزبكية. للمزيد من التفاصيل: https://www.syria.tv/254257
تمثال بائع الحليب في تركيا قصة هذه التمثال الذي خلده التاريخعقب سقوط الخلافة العثمانية، دخلت فرنسا ولاية (قهرمان مرعش) في جنوب تركيا، وكانت كل النساء التركيات يرتدين الخمار آنذاك ..رأى الجنرال الفرنسي الحاكم نساء تركيات مخمرات فقال لهن: لقد ذهبت دولة خلافتكم، والآن أنتم تحت الحكم الفرنسي، فاخلعن الحجاب .. فرفضت النساء خلع الحجاب ..فمد يده ليخلع الحجاب عن امرأة، وكان بقربه رجل تركي يبيع الحليب اسمه: إمام سوتجو (معنى سوت : الحليب، معنى سوتجو : بائع الحليب) وإذا ببائع الحليب (إمام) تأخذه حمية المسلم وغيرته على النساء، فأخذ المسدس من حزام الجنرال وقتله به ..قامت بعد هذه الحادثة ثورة عارمة أدت إلى طرد العدو الفرنسي، وتحرير مدينة قهرمان مرعش ..فيما بعد أقيم تمثال اسمه (إمام سوتجو محرر ولاية مرعش) تظهر فيه صورة امرأة محجبة، والجنرال يمسك بالحجاب، والبطل إمام يقتله بالمسدس .. وصارت قصة البطل إمام تدرس في المدارس ..وتوجد الآن جامعة تركية اسمها (إمام سوتجو)وكذلك كثير من الأوقاف والجمعيات الخيرية تحمله اسمهعليه رحمة الله ❤️❤️
قصة هذه التمثال الذي خلده التاريخعقب سقوط الخلافة العثمانية، دخلت فرنسا ولاية (قهرمان مرعش) في جنوب تركيا، وكانت كل النساء التركيات يرتدين الخمار آنذاك ..رأى الجنرال الفرنسي الحاكم نساء تركيات مخمرات فقال لهن: لقد ذهبت دولة خلافتكم، والآن أنتم تحت الحكم الفرنسي، فاخلعن الحجاب .. فرفضت النساء خلع الحجاب ..فمد يده ليخلع الحجاب عن امرأة، وكان بقربه رجل تركي يبيع اللبن اسمه: إمام سوتجو (معنى سوت : لبن، معنى سوتجو : بائع اللبن) وإذا ببائع اللبن (إمام) تأخذه حمية المسلم وغيرته على النساء، فأخذ المس
في 31 أكتوبر1919، بعد يومين من دخول قوات الاحتلال الفرنسي إلى قهرمان مرعش، وبينما كان "سوتشو إمام" (تعني بالعربية "إمام بائع اللبن"، واسمه الأصلي إمام، ليس لقبه أو وظيفته) يمارس عمله، هاجم جنديان أحدهما فرنسي والآخر أرمني ثلاث تركيات محجبات كُنّ خارجات من حمام "أوزنولوك" التاريخي، وحاولوا نزع حجابهن قائلين: "هذه الأرض أصبحت مستعمرة فرنسية، ولا يمكنكن التجول بالحجاب هنا".عندما أُغمِيَ على إحداهن بسبب الهجوم، صرخت الأخريات طلباً للنجدة، قتل إمام سوتشو الجندي الفرنسي وكانت بداية الثورة. المصدر TRT عربي
نسخ الرابط