جاسر#
يقول لها (تعالي أبوس إيدك) 😞أحمد مراسل في قناة الجزيرة ، إنسان مدني لم يحمل سلاح كان يحمل كاميرة يصور بها حقيقة ما يجري من مجازو في القطاع !طائرة إستطلاعية إستهدفت "أحمد" وزميله "إسماعيل أبو عمر" بصاروخ مادى لإصابات شديدة لأحمد من ضمنها كسر في الجمجمة. الحمدلله تم الاحتفاظ بالجمجمة واليوم من الكويت دكتور المخ والأعصاب "مشعل الجاسر" سيُجري العملية ويعيد ترميم الجمجمة وهذه اللحظات قبل دخوله إلى غرفة العمليات !فشهور طويلة والزوجة لم تفارق أحمد ولو دقيقة فحافظ لها الود ولآخر دقيقة يقول لها (تعا
هاذى لقشة من الجنة يسكنو فيها 12 ملائكة عمارهم أقل من عام . ما نحكيلكمش على زينهم و ريحتهم من ريحة الجنة . الدنيا قسات عليهم من الولادة : إلّى لقاوه فى قفة قدام مركز و اللى جابوه من سبيطار . حلّو عينيهم فينا و قالولنا نشوفو فيكم و فى ربى . هارون و يعقوب و غزل . امان الله و مريم و مريم و جاسر و يحي ، حنين و ابتهال و سارة يسلمو عليكم و قالولكم ايجاو بوسونا و ما تنساوناش فى لبسة العيد رانا أحنا زادا صغاركم ♥️♥️
هذه الصور توثق قرية فلسطينية صغيرة كان اسمها "نجد"، لم يزد عد سكانها عن الـ 350 نسمة وكان مختارها هو الحاج محمد أحمد محمود جاسر، كان أهلها بسطاء يتعاشون على الزراعة تربية المواشي ولم يكن بها مدرسة فكان طلابها يمشون حتى قرية سمسم ليتعلمو في مدرسة جيرانهم تهجرت قرية نجد في 13 أيار 1948 لتصير حقولاً لمستوطنة ستبنى على أنقاضها وهي "سديروت" التي تسمعون عنها اليوم كثيراً.نقلا عن الباحث فادي عاصلةتوثيق قرية نجد في موسوعة القرى الفلسطينية #غصن_الزيتون
#باز_يجمعنا جاسر ابن خالتك جه من السفر ودلوقت بقى العيلة كلها متجمعة ف بيت جدي البيت اللي شهد على قصة حبي الفاشلة ""كان واقف وسطهم بشموخ بقى أطول بكتير ،وربي دقن ، وملامحه اتغيرت كتير عن الاول رجولية اكتر ، بس لسه عينيه زي ما هي لسه حادة زي الصقر ؛قلبي الغبي دق جامد لولا الدوشة كانت دقاته هتتسمع اابابتسامة : خالتوخالتو : حبيبة قلب خالتو جريت عليها حضنتها خالتو : متأخرة ليه كداكان عليا محاضرة بس إتلغت خالتو : سلمتي على جاسر بتوتر : لا خالتو : جاسر .... يا جاسر ...جااسر جاسر : نعم
نسخ الرابط