حامل

عاجل | حزب الله يعزي باستشهاد الرئيس الإيراني السيد ابراهيم رئيسي ووزير الخارجية والوفد المرافق لهم: - لقد عرفنا سماحة الرئيس الشهيد عن قرب منذ زمن طويل فكان لنا أخاً كبيراً ‏وسنداً قوياً ومدافعاً ‏صلباً عن قضايانا وقضايا الأمة وفي مقدمها القدس وفلسطين ‏وحامياً لحركات المقاومة ومجاهديها ‏في جميع مواقع المسؤولية التي تولاها.- كذلك كان الأخ العزيز الشهيد الدكتور حسين أمير عبداللهيان في جميع مواقع ‏المسؤولية وآخرها ‏في وزارة الخارجية، الوزير الحاضر النشيط والمضحي وحامل ‏الراية في جميع المحافل السياسية ‏والدبلوماسية في العالم والمحب لحركات المقاومة ‏والمتفاني في نصرتها ودعمها

السعادةُ ترحل أحيانًا ترحلُ عندما تفقدُ عزيزًا كانَ طفلكَ الصغير يومًا مَا ربيتِها بينَ يديكِ حتّى أصبحت جزءًا مِن حياتِك لفترةٍ إلى أن كبُرت وَ ذهبت كأنّها ملاكٌ صغيرٌ لم يتحمل هذهِ الدُنيا الدنيّة فقرر الرحيلَ عنها حاملًا روحَهُ إلى السماءِ بعيدًا عن الأرضِ ترانا مِن هناك وَ تدعو لنا وَ تحيطنا بأجملِ النفحاتِ العطرة فتارةً نشعرُ بوجودها قربنا على شكلِ طائرٍ وَ تارةً على شكلِ وردةٍ ذاتِ عطرِ حنينٍ وَ أخرىٰ على شكلِ نسمةِ هواءٍ تحملُ اشتياقها لقلبنا وَ وجودها معنا .🖤رحمها الله وَ صبرّكِ وَ أمكِ أخواتِكِ وَ صبرّنا على فراقها 🙏🏻🖤أوجعتني قلبي يا صغيرتي

سلام لڪلِ.... من يَعڪس الجمال،،،، مهما ڪان..... مُرهقاً من الداخل،،،،، لمن ينشر...... طيب الڪلام،،،،، مهما ڪان..... قلبهُ مُثقلاً بالهموم ؛ لمن يحرص على مشاعر الآخرين ؛ ولا يجعل ظروفه مُبرر ليجرح غيره ؛ لمن يقدم الـــــ🌹ــــورد لمن حوله ؛ حتى لو..... جرحتهُ الأشواڪ ؛ لمن يجعل.... الدنيا ربيع من حوله ؛ حتى لو... ڪان الخريف يملأ قلبه ؛ فــَ حامل الحب.... لا تخفى دلائله ؛ ڪ حامل المسڪ لا يخلو من العبقِ ؛ فَسلاماً..... ڪل السلام