حج#
#غزة_تحت_الحصار أسماء شهداء قصف منزل عائلة قشطة في حي التنور في مدينة رفح 1.الطفل الرضيع/هاني هاني محمود قشطة، 7 أشهر2.شادي محمود علي قشطة، 28 عاماً3.محمود علي حمدان قشطة، 68 عاماً4.شهد محمود علي قشطة، 21 عاماً5.مي حجازي (قشطة)6.رؤى هاني محمود قشطة، 5 أعوامانتشال شهداء أشلاء7. حياة نصار حسين قشطة، 60 عاماً8. قمر هاني محمود قشطة، 4 أعوام9. ليان فادي محمود قشطة، 10 أعوام
لكل فتاة ترتدي ملابس فاضحة و تدعي انها حرية شخصية 🌷لما مرضت فاطمة رضي الله عنها مرض الموت الذي توفيت فيه...دخلت عليها «أسماء بنت عميس» رضي الله عنها تعودها وتزورها...فقالت «فاطمة» لـ «أسماء»:والله إني لأستحيي أن أخرج غدا ، (أي إذا مت) على الرجال فيرون جسمي من خلال هذا النعش!! .. وكانت النعوش آنذاك عبارة عن خشبة مصفحة يوضع عليها الميت ثم يطرح على الجثة ثوب ...ولكنه كان يصف حجم الجسم....فقالت لها «أسماء» أوَ لا نصنع لك شيئاً رأيته في الحبشة؟!فصنعت لها النعش المغطى من جوانبه بما يشبه الصندوق، ود
#نصيحة_اليوم لاتحن لمن ابتعد عنك من تلقاء نفسه، ولاتشتاق لمن تركك بمحض إرادته، لاتذهب خلف الراحلين، ولاتتمسّك بالزائفين، ولاتسمح أن يجذبك إليهم الحنين، توقف عن أهدار عُمرك في الإمساك بأيديهم، ولاتذل نفسك وتستجديهم.. فمن أحبّك وأرادك بصدق لن يُغادرك، ومن لايُريدك تربّص زلّاتك وهفواتك وأتخذها حجّةً كي يهجُرك..
"أنا دائمًا بخير.. لأنني أستوعب جيدًا أن كل شيء وارد، والوارد هو الخير الذي اختاره الله لي، كل شيءٍ قابل للتعويض، وما لا يتم تعويضه يمكن استبداله وما لا يمكن استبداله يمكن الاستغناء عنه والتأقلم مع غيابه ومهما بلغ حجم الخسارة، تظلّ خِيرة
نسخ الرابط