‏ما المطلوب ليكون لك دور أكثر أهمية وفاعلية عبر منصات التواصل الاجتماعي؟‏١- تثبيت أبناء شعبنا الفلسطيني وبث روح الأمل والصبر والصمود رغم الألم الشديد ‏٢- حشد أبناء أمتنا ودعم وتوجيه حراكاتهم نحو الوصول إلى فعل أكثر نضجاً وتأثيرا يليق بحجم التضحيات ويوازي جريمة الإبادة‏٣- اللجوء إلى كل وسيلة وأداة وشكل إعلامي ممكن لفضح جرائم هذا الكيان وتعريته وكشف وجهه الحقيقي‏٤- تأسيس شبكات ضغط "لوبي" حقيقية ومؤثرة أو الانخراط في الشبكات الموجودة نحو الوصول إلى جهد عالمي وموحد يردع الاحتلال وداعميه‏٥- المساهمة في إثراء جهد معرفي عالمي للتعريف بالقضية الفلسطينية وتعقيداتها وتشابكاتها وإعادة مفاهيم أساسية فيها (قضية نكبة 1948 وليس حدود 1967)‏٦- التسويق للفعل المقاوم ودعمه وترويجه باعتباره حق طبيعي ومشروع ومضمون وليس عملا إرهابيا كما يحاول الغرب فرضه #جبهة_وعي_الجهادية #فريق_مجاهدون #وحدة_الظل

‏ما المطلوب ليكون لك دور أكثر أهمية وفاعلية عبر منصات التواصل الاجتماعي؟‏١- تثبيت أبناء شعبنا الفلسطيني وبث روح الأمل والصبر والصمود رغم الألم الشديد ‏٢- حشد أبناء أمتنا ودعم وتوجيه حراكاتهم نحو الوصول إلى فعل أكثر نضجاً وتأثيرا يليق بحجم التضحيات ويوازي جريمة الإبادة‏٣- اللجوء إلى كل وسيلة وأداة وشكل إعلامي ممكن لفضح جرائم هذا الكيان وتعريته وكشف وجهه الحقيقي‏٤- تأسيس شبكات ضغط "لوبي" حقيقية ومؤثرة أو الانخراط في الشبكات الموجودة نحو الوصول إلى جهد عالمي وموحد يردع الاحتلال وداعميه‏٥- المساهمة في إثراء جهد معرفي عالمي للتعريف بالقضية الفلسطينية وتعقيداتها وتشابكاتها وإعادة مفاهيم أساسية فيها (قضية نكبة 1948 وليس حدود 1967)‏٦- التسويق للفعل المقاوم ودعمه وترويجه باعتباره حق طبيعي ومشروع ومضمون وليس عملا إرهابيا كما يحاول الغرب فرضه #جبهة_وعي_الجهادية #فريق_مجاهدون #وحدة_الظل

هناك فرق بين الثقة في أولادك وبين الإهمال وعدم الحذر، فتركهم مع الهواتف والتي تبدأ رحلتهم فيه بمشاهدة الفيديوهات القصيرة "الريلز" ثم المقالب، والكورة، والطبخ، والموضة، ثم بعض المشاهد المختلفة في الرعب والمسلسلات والأفلام عربي وأجنبي، وأحياناً مشاهدات لفيديوهات دعوية وعلمية شرعية، ثم يتقلبون داخل هذه الصور والحركات المتنوعة حتى تصبح نفوسهم وهويتهم ضائعة بين مناظر الاستهلاك الكبير، وتسليع كل شيء، والاستهزاء والسخرية من الواقع، ثم بعد فترة يشعرون بالقلق من المستقبل والتوتر بسبب عدم وجود معالم ايمانية راسخة كاليقين والتوكل وحب الآخرة والتأسي بنبينا عليه الصلاة والسلام، فبعض الفتيان والفتيات يلجأون لغياهب النت "الإباحية" والعادة السرية ، بل واللجوء للعلاقات المنحرفة تحت عنوان الصداقة والحب العذري أو على الأقل التواصل بأكاونتات غير حقيقية من إجل إشباع نفسي لعله يقلل من هذه التوترات!!فانتبهوا لأولادكم واجتهدوا في التواصل معهم وابنوا جسراً تعبرون به إليهم، لأن الفجوة كبيرة والكبارى القديمة لا تصلح للجيل الجديد، والله أعلم.

‏في كتاب اسمه علاقات خطرة فيه اقتباس اول ماقريته خوفت"الشخص الذي تحبه لا يحمل لك أي مشاعر حقيقية..كل ماتراه في عينيه ماهو إلا إنعكاس لمشاعرك أنت..

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح