حوافر#
*📍أعجبتني كثيرا* ✍️ضرب الله تعالى لنا مثلًا عظيمًا في سورة العاديات، يجعلنا نستحي منه، فيه أقسم بالعاديات وهي الخيول..لكن لم يُقسم الله بها وهي واقفة، بل نعتها بصفة الضبح..الضبح هو صوت أنفاس الخيول عندما يحترق صدرها من شدة الركض،فقال تعالى«وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا».وبصفة أخرى فقال «فَالمُورِيَاتِ قَدْحًا»وهي الشرارة التي تلمع نتيجة لإحتكاك حوافرها مع الأرض وهي تركض بسرعة شديدة..نار تحرق صدورها ونار تحرق أقدامها!«فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا» هنا يخبرنا الله أن الخيول لا تركض هكذا من أجل الت
ضرب الله تعالى لنا مثلًا عظيمًا في سورة العاديات ، يجعلنا نستـــــــــــحي منه … !!فقد أقسم بالعاديات وهي الخــــــــــيول ..لكن لم يُقسم الله بها وهي واقفة ، بل نعتها بصفة الضـــــــبح :( الضبح هو صوت أنفاس الخيول عندما يحترق صدرها من شدة الركض )فقال تعالى : « وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا ».وبصفة أخرى فقال : « فَالمُورِيَاتِ قَدْحًا » وهي الشرارة التي تلمع نتيجة لإحتكاك حوافرها مع الأرض وهي تركض بسرعة شديدة..نار تحرق صدورها ونار تحرق أقدامها … !!« فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا » هنا يخبرنا
✍️ضرب الله تعالى لنا مثلًا عظيمًا في سورة العاديات، يجعلنا نستحي منه، فيه أقسم بالعاديات وهي الخيول..لكن لم يُقسم الله بها وهي واقفة، بل نعتها بصفة الضبح..الضبح هو صوت أنفاس الخيول عندما يحترق صدرها من شدة الركض،فقال تعالى«وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا».وبصفة أخرى فقال «فَالمُورِيَاتِ قَدْحًا»وهي الشرارة التي تلمع نتيجة لإحتكاك حوافرها مع الأرض وهي تركض بسرعة شديدة..نار تحرق صدورها ونار تحرق أقدامها!«فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا» هنا يخبرنا الله أن الخيول لا تركض هكذا من أجل التسلية بل تركض داخل حر
#نعال_المهر (هذا خلق الله فأروني ماذا خلق الذين من دونه) المعروف باسم "النعال الذهبية".عندما تولد الأمهار، تُغطى حوافرها بطبقة مطاطية تُعرف باسم الكبسولة. تغطي هذه الكبسولة الناعمة الحواف الحادة لحوافر المهر، مما يحمي الفرسة (الأم) كي لا يخدش الحافر جدار الرحم أثناء الولادة. فلولاها لأذى الجنين أمه فى بطنها سبحان اللههذه الصورة التقطت مباشرة بعد الولادة، وقبل أن تطأ حوافره التربة، لأنها تبدأ في الجفاف وتتلاشى في اللحظة التي تلامس فيها الهواء. فبمجرد أن تلامس حوافر المُهر الأرض، فإن تلك المادة تهترئ وتتلاشى، لتكشف عن الحوافر التي اعتدنا على رؤيتها. #الاعجاز_في_القران_والسنة
نسخ الرابط