منذ ساعة

‏الارتباط تحت سن 18 مشروع فاشللكن بقى الارتباط فوق سن 18 مشروع فاشل برضو فاكرني هقولك ناجح ولا ايه؟يا تتجوز يا تخطب يا تشوف مذاكرتك وشغلك عشان تقدر تتجوز أو تخطبغير كده حرام وهتزعل.. والله هتزعل وهتقعد تعاااايط وتعااااايط وصياح بقا وعك مدعكه والله، انا بوعّيك عشان بحبك والله وخايف عليك، الخبطة هنا هتعورك جامد! احذر بقى وانت حُر سيطر عل نفسك كدا وكل متيجي تقع افتكر كلامي.

منذ 3 أيام

عصر الاستعمار .. وعصر الاستحمار ... ومشاريع النهضة ...اليوم قرأتُ قصةَ التَـيس وعوض وبلا جهدٍ ذهبَ ذهني إلى جُهود النهضةِ خلالَ أكثر من مئة عام ! فكم من تَـيسٍ دخلَ علينا ! وكم من عوضٍ قام لِيُخرجه ! فَتمنَّينا أنْ لو لم يتدخل عوض ! وكم من تيسٍ تَحكَّمَ بنا ! فقامَ عوض لِيضعَ حَـدَّاً له ! فبكينا على أيام التـيس ! وهكذا كلما قامَ عوضٌ ليردَّ عنَّا تَيساً ساءَ وضعُنا وانحدرَ ! فيا عوض ويا أيها العَوَضات : شكراً لكم ويكفي ... ويا ليتكم إن دخلَ تيسٌ عندنا أن تبقوا قاعدين فعمل التيس فينا أهون مِمَّا تعملون !!وإليكم قصة عوض والتيس الأصلية :( كان فيه رجل يتعشى مع أولاده فدخل التيس عليهم الغرفة وهم جلوس فقال الرجل لأحد أبنائه ويُدعى عوض : قم ياعوض اربط التيس ... قام عوض ليربط التيس ومع نهضته مُستعجلاً خَبطَ رأسه فى اللمبة كسرها قام ضَلِّم البيت وخلَّاه عتمة ....فاضطرب عوض وانتفض واضعاً رجله اليمنى فجاءت في الطعام وانقلبت الطبلية بما تحمل على الجلوس جميعا ... قفز عوض مستدركا مافعل فغاصت رجله اليسرى في بطن والده فصاح الرجلُ فى أولاده : اربطوا عوض الله لا يوفقه واتركوا التِّيس.. )

قاعة الأمل …قصة قصيرة بقلم/ أسـمـاء الـبـيـطـاراكتظت القاعة بالحضور، لم يلفت انتباهي إلا شيخ كبير طاعن في السن ، تقاسيم وجه كالأرض العطشى، يلف رأسه بشال و طاقية اختلط علي لونهما، يسند رأسه على عصاه بيده الضخمة القوية ، يغفو قليلا ثم يفيق ليقص على الحاضرين كيف صار وحيدا بعد وفاة زوجاته” بهانة و فهيمة ” ووفاة أبنائه الواحد تلو الأخر .قاطعه أحد الحضور سائلا_ “عيالك كلهم ماتوا ” ؟قال : لاتبقى منهم واحد ، لم يترك لي شيئا إلا و سلبه مني .ثم عاد ليغفو من جديد ، تاركا همهمات من حوله، و نظرات الشفقة، و خبطة الكف بالكفو كأنه شبع من لحظات المواساة .ثم انتبه على ذلك الصوت الجهوري الذي ينادي اسمه .انتفض واقفا ، حمل كيسه القماشي الذي يعج بصور الأشعة و التحاليل و علب الدواء الفارغة .ثم التفت للحضور راجيا تأمينهم :“ادعولي تكون دي آخر جرعة كيماوي

قاعة الأمل …قصة قصيرة بقلم/ أسـمـاء الـبـيـطـاراكتظت القاعة بالحضور، لم يلفت انتباهي إلا شيخ كبير طاعن في السن ، تقاسيم وجه كالأرض العطشى، يلف رأسه بشال و طاقية اختلط علي لونهما، يسند رأسه على عصاه بيده الضخمة القوية ، يغفو قليلا ثم يفيق ليقص على الحاضرين كيف صار وحيدا بعد وفاة زوجاته” بهانة و فهيمة ” ووفاة أبنائه الواحد تلو الأخر .قاطعه أحد الحضور سائلا_ “عيالك كلهم ماتوا ” ؟قال : لاتبقى منهم واحد ، لم يترك لي شيئا إلا و سلبه مني .ثم عاد ليغفو من جديد ، تاركا همهمات من حوله، و نظرات الشفقة، و خبطة الكف بالكفو كأنه شبع من لحظات المواساة .ثم انتبه على ذلك الصوت الجهوري الذي ينادي اسمه .انتفض واقفا ، حمل كيسه القماشي الذي يعج بصور الأشعة و التحاليل و علب الدواء الفارغة .ثم التفت للحضور راجيا تأمينهم :“ادعولي تكون دي آخر جرعة كيماوي

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح