منذ شهران

تعلمت من سورة الكهف أن الفتن كثيرة، ولكل فتنة علاجها أولا: فتنة في الدين وعلاجها : ربنا رب السموات والأرض لن ندعو من دونه إلها.. ثانيا : فتنة الحاكم الظالم. وعلاجها : وليتلطف ولا يشعرن بكم أحداً. ثالثاً : فتنة ضلال العقل وعلاجها : واذكر ربك إذا نسيت. رابعاً : فتنة التحزب وعلاجها : واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه خامساً : فتنة المال والتحاسد على الدنيا.وعلاجها : ماشاء الله لا قوة إلا بالله ..عسى ربي أن يؤتيني خيراً من جنتك...أي الرضا بما قسم الله لك. سادسا: فتنة الشيطان. وعلاجها : ألا يتخذ وذريته أولياء من دون الله. سابعاً : فتنة التفاخر بالعلم. وعلاجها : الصبر على التعلم ..وأن تقول لمن يعلمك "ستجدني إن شاء الله صابراً ولا أعصي لك أمراً. ثامنا : فتنة الملك وعلاجها : أن يكون شعار من يملك..ما مكني فيه ربي خير فأعينوني. والعلاج الناجع لكل هذه الفتن هو التعلق بالله وإفراده بالتوحيد مع العمل الصالح والإيمان باليوم الآخر. #خدمة_الجمهور

«أما ترضى أن تكون لهم الدُّنيا ولنا الآخرة»عبارة كتبتها على حائط غرفتي، وهي ضمن حديث النبي ﷺ مع الفاروق عمر، وفيها توجيه عظيم لتربية النَّفس والقلب، أحبّ أن أضع على الحائط «مُحَرّكات» وهي آيات، كلمات، أبيات، اقتباسات، تُحرّكني نحو غايتي، وفي كلّ فتورٍ أعود لها.اعتدت أن أكتب في كل مكان، لكن حائط الغرفة فوق المكتب، خصَّصته لكل كلمةٍ تسكن قلبي، وتُحَرّك جسدي للعمل، وما إن خارَت قُواي، تَمُدّ لي يدًا لا تخون، لِمَ فوق المكتب بالذّات؟ حتى إن رفعتُ رأسي من قراءةٍ ومحاولةٍ وبحثٍ وعمل، وسَوَّلت لي نفسي الجلوس وزَيَّنَت لي «الرّاحة» أطفئ نارها بالكلمات، وأعُود.لذلك اختَر جيّدًا ما تكتب وتقرأ، وتُرافق، وثَبّت فوق رأسك وأمام عينك وجانب قلبك كلّ كلمةٍ وفكرة ترفعك، وتأخذ بيدك، الدنيا زائلة، فلا تَعِش في الحياةِ حياةً واحدة. #خدمه_الجمهور #باز_يجمعنا

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح