رجل#
صوت الزنّانةيشبه صوت كل شيء مزعج يمكن أن تتخيله في حياتك، صوت المنشار حين تصطك أسنانه حول جذع شجرة، أداة حفر الأسنان التي يستخدمها الطبيب، المثقاب الذي يستخدم لخرق العوازل الأسمنتية، الحفّار الذي يثقب أحزمة الباطون، وكأن كل هذه الأصوات تنخر داخل رأسك في وقت واحد دون تعب، هذه الزنانة جعلتني أشتاق لصوت جندب في الليل، لصراخ رجل وامرأته، لبكاء طفل رضيع، لصوت فأر يقرض بقايا طعام في الشارع، ولأصواتٍ كنت أظنها يوماً ما أقصى لحظات الإزعاج .آلاء القطراوي #غزة_تنتصر
أحببت أن أتكلم عن رجل مُلهَم ، رزقه الله الإخلاص فى العمل ، فجالت اعماله بقاع الدنيا . ابو مازن "رضوان عنان " قام ابو مازن فى سن صغير من ١٥ الى ١٨ عام بانشاد مجموعة من الاناشيد ، اضحت دستور يلخص فكر الصحوة الاسلاميه ، فقد غنى للوطن و الشهيد و الامة و اركان الاسلام ، وكانت اناشيده تتسم بالرقة و صدق المشاعر ، فسمعها المسلمون فى كل مكان دون أن يُعرف اسم ابو مازن او حتى صورة له ، قضى ابو مازن شبابه فى سوريا ثم غادرها الى مصر ، و ظن أن اناشيده قد اندثرد، و لكنه لم يعلم ان شهر
من دواعي سرورى أن أقول الحقيقة الحقيقة أن أنا الرجل الذي مكن له هيمن الطريق كل فرسان الأرض يعرفون كل أسطول البحر يشهدون عدنان ملك وسجان
نسخ الرابط