سلمى_رزق#
1 منشور
أعتقد أن غاية ما قد يُنعِم الله به على عبدِه أن يتوقف عقله عن مساءلة الأقدار، صغيرها وكبيرها، أن تكون الإجابة دائمًا "الله" أراد فقدّر فحكَم.. قدّر فلطف.أن تكفي عقلك تلك الإجابة، فيتحرك في هذه الدائرة بشكل تلقائي، أن يغزوه المعنى.. فيُسائل نفسَه إلى أقدارِه و ليس العكس.أن تكون كمرافِق سيدنا موسى لنفسك.. فتنتهي محاولاتك إلى "رحمةً من ربِّك و ما فعلته عن أمري."ذلك تأويل ما لم تستطع عليه صبرا.❤️__ #سلمى_رزق
3 اعجابات
نسخ الرابط